You are on page 1of 2

‫الجزء‪٣٠ 

‬‬ ‫اس يَ ْستَوْ فُونَ (‪َ )٢‬وإِ َذا كَالُوهُ ْم أَوْ‬ ‫َو ْي ٌل لِ ْل ُمطَفِّفِينَ (‪)١‬الَّ ِذينَ إِ َذا ا ْكتَالُوا َعلَى النَّ ِ‬
‫سورة النبأ ‪ -‬سورة ‪ - ٧٨‬عدد آياتها ‪٤٠‬‬ ‫َظ ٍيم (‪)٥‬يَوْ َم‬ ‫ون (‪)٤‬لِيَوْ ٍم ع ِ‬ ‫ك أَنَّهُ ْم َم ْبعُوث َ‪y‬‬
‫ُ‬ ‫ُون (‪)٣‬أَال يَظُنُّ أُولَئِ َ‬ ‫َو َزنُوهُ ْم ي ُْخ ِسر َ‪y‬‬
‫َّحيم‬ ‫ِبس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬ ‫ك‬ ‫ين (‪َ )٧‬و َما أَ ْد َرا َ‬ ‫ِ ِ ِ ٍ‬ ‫جِّ‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫َّار‬ ‫ج‬ ‫ُ‬ ‫ف‬ ‫ال‬ ‫ْ‬ ‫َاب‬
‫ِ ِ َ‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫نَّ‬ ‫إ‬ ‫َال‬ ‫ك‬ ‫)‬ ‫‪٦‬‬ ‫(‬ ‫ينَ‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ْ‬
‫يَقُو ُم النَّاسُ ِل َربِّ َ ِ‬
‫َ‬ ‫ال‬
‫َع َّم يَتَ َسا َءلُونَ (‪)١‬ع َِن النَّبَإ ِ ْال َع ِظ ِيم (‪)٢‬الَّ ِذي هُ ْم فِي ِه ُم ْختَلِفُونَ (‪)٣‬كَال‬ ‫َما ِسجِّ ينٌ (‪ِ )٨‬كتَابٌ َمرْ قُو ٌم (‪َ )٩‬و ْي ٌل يَوْ َمئِ ٍذ لِ ْل ُم َك ِّذبِينَ (‪)١٠‬الَّ ِذينَ يُ َك ِّذبُونَ بِيَوْ ِم‬
‫ض ِمهَادًا (‪َ )٦‬و ْال ِجبَا َل‬ ‫َسيَ ْعلَ ُمونَ (‪)٤‬ثُ َّم كَال َسيَ ْعلَ ُمونَ (‪)٥‬أَلَ ْم نَجْ َع ِل األرْ َ‬ ‫ِّين (‪َ )١١‬و َما يُ َك ِّذبُ بِ ِه إِال ُكلُّ ُم ْعتَ ٍد أَثِ ٍيم (‪)١٢‬إِ َذا تُ ْتلَى َعلَ ْي ِه آيَاتُنَا قَا َل‬ ‫الد ِ‬
‫أَوْ تَادًا (‪َ )٧‬و َخلَ ْقنَا ُك ْم أَ ْز َواجًا (‪َ )٨‬و َج َع ْلنَا نَوْ َم ُك ْم ُسبَاتًا (‪َ )٩‬و َج َعلنَا اللي َل ِلبَاسًا (‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُون (‪)١٤‬كَال‬ ‫اطي ُ‪y‬ر األ َّولِينَ (‪)١٣‬كَال بَلْ رَانَ َعلَى قُلُوبِ ِه ْم َما كَانُوا يَ ْك ِسب َ‪y‬‬ ‫أَ َس ِ‬
‫‪َ )١٠‬و َج َع ْلنَا النَّهَا َر َم َعا ًشا (‪َ )١١‬وبَنَ ْينَا فَوْ قَ ُك ْم َس ْبعًا ِشدَادًا (‪َ )١٢‬و َج َع ْلنَا ِس َراجًا‬ ‫صالُو ْال َج ِح ِيم (‪)١٦‬ثُ َّم يُقَا ُل‬ ‫ِإنَّهُ ْم ع َْن َربِّ ِه ْم يَوْ َمئِ ٍذ لَ َمحْ جُوبُونَ (‪)١٥‬ثُ َّم إِنَّهُ ْم لَ َ‬
‫ت َما ًء ثَجَّاجًا (‪)١٤‬لِنُ ْخ ِر َج بِ ِه َحبًّا َونَبَاتًا (‬ ‫ْص َرا ِ‬ ‫َوهَّاجًا (‪َ )١٣‬وأَ ْنز َْلنَا ِمنَ ْال ُمع ِ‬ ‫ار لَفِي ِعلِّيِّينَ (‪َ )١٨‬و َما‬ ‫َاب األ ْب َ ِ‬ ‫ر‬ ‫هَ َذا الَّ ِذي ُك ْنتُ ْم بِ ِه تُ َك ِّذبُونَ (‪)١٧‬كَال إِنَّ ِكت َ‬
‫ت أَ ْلفَافًا (‪)١٦‬إِنَّ يَوْ َم الفَصْ ِل َكانَ ِميقَاتًا (‪)١٧‬يَوْ َم يُنفَخ فِي الصُّ ِ‬
‫ور‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫‪َ )١٥‬و َجنَّا ٍ‬ ‫ك َما ِعلِّيُّونَ (‪ِ )١٩‬كتَابٌ َمرْ قُو ٌ‪y‬م (‪)٢٠‬يَ ْشهَ ُدهُ ْال ُمقَ َّربُونَ (‪)٢١‬إِنَّ األ ْب َرا َر‬ ‫أَ ْد َرا َ‬
‫ت ْال ِجبَا ُل‬ ‫َ ِّ َ ِ‬ ‫ر‬ ‫ي‬‫س‬‫ُ‬ ‫و‬ ‫)‬ ‫‪١٩‬‬ ‫(‬ ‫ًا‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫َت‬ ‫ْ‬ ‫ن‬ ‫َا‬ ‫ك‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫ء‬ ‫َ ُ‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫س‬
‫َّ‬ ‫ال‬ ‫ت‬ ‫َ ِ َ ِ‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ُ‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫)‬ ‫‪١٨‬‬ ‫(‬ ‫ًا‬‫ج‬ ‫فَتَأْتُونَ أَ ْف َوا‬ ‫ْرفُ ِفي ُوجُو ِه ِه ْم نَضْ َرةَ النَّ ِع ِيم‬ ‫ِ‬ ‫ع‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫)‬ ‫‪٢٣‬‬ ‫(‬ ‫َ ِ ِ َ ُونَ‬ ‫ر‬ ‫ُ‬ ‫ظ‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ئ‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫األ‬ ‫ى‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫َ‬ ‫)‬ ‫‪٢٢‬‬ ‫(‬ ‫يم‬‫لَ ِفي نَ ِ ٍ‬
‫ع‬
‫صادًا (‪)٢١‬لِلطَّا ِغينَ َمآبًا (‪)٢٢‬ال ِبثِينَ‬ ‫َت ِمرْ َ‬ ‫َت َس َرابًا (‪)٢٠‬إِنَّ َجهَنَّ َم كَان ْ‬ ‫فَكَان ْ‬ ‫س‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫َا‬ ‫ن‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫ْ‬
‫ل‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫ك‬‫َ‬ ‫ل‬
‫ِ‬ ‫َ‬
‫ذ‬ ‫ي‬ ‫ف‬
‫ِ‬ ‫و‬ ‫َ‬ ‫ك‬‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫س‬ ‫م‬‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫م‬
‫ُ‬ ‫َا‬ ‫ت‬ ‫)خ‬ ‫ِ‬ ‫‪٢٥‬‬ ‫(‬ ‫وم‬‫ٍ‬ ‫ُ‬ ‫ت‬ ‫خ‬‫ْ‬ ‫م‬ ‫ٍ َ‬ ‫‪y‬‬
‫ق‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫ِ‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫ن‬ ‫ْ‬ ‫م‬‫ِ‬ ‫نَ‬ ‫وْ‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫ْ‬
‫س‬ ‫(‪)٢٤‬يُ‬
‫فِيهَا أَحْ قَابًا (‪)٢٣‬ال يَ ُذوقُونَ فِيهَا بَرْ دًا َوال َش َرابًا (‪)٢٤‬إِال َح ِمي ًما َو َغسَّاقًا (‬ ‫ُون (‪َ )٢٦‬و ِمزَا ُجهُ ِم ْن تَ ْسنِ ٍيم (‪َ )٢٧‬ع ْينًا يَ ْش َربُ بِهَا ْال ُمقَ َّربُونَ (‪)٢٨‬إِنَّ‬ ‫ْال ُمتَنَافِس َ‪y‬‬
‫‪َ )٢٥‬جزَا ًء ِوفَاقًا (‪)٢٦‬إِنَّهُ ْم كَانُوا ال يَرْ جُونَ ِح َسابًا (‪َ )٢٧‬وك ََّذبُوا بِآيَاتِنَا ِك َّذابًا‬ ‫الَّ ِذينَ أَجْ َر ُموا كَانُوا ِمنَ الَّ ِذينَ آ َمنُوا يَضْ َح ُكونَ (‪َ )٢٩‬وإِ َذا َمرُّ وا بِ ِه ْم‬
‫ص ْينَاهُ ِكتَابًا (‪)٢٩‬فَ ُذوقُوا فَلَ ْن ن َِزي َد ُك ْم إِال َع َذابًا (‪)٣٠‬إِنَّ‬ ‫َي ٍء أَحْ َ‬ ‫(‪َ )٢٨‬و ُك َّل ش ْ‬ ‫ين (‪َ )٣١‬وإِ َذا َرأَوْ هُ ْم قَالُوا‬ ‫يَتَغَا َم ُزونَ (‪َ )٣٠‬وإِ َذا ا ْنقَلَبُوا ِإلَى أَ ْه ِل ِه ُم ا ْنقَلَبُوا فَ ِك ِه َ‪y‬‬
‫ب أَ ْت َرابًا (‪َ )٣٣‬وكَأْسًا ِدهَاقًا (‬ ‫ق َوأَ ْعنَابًا (‪َ )٣٢‬و َك َوا ِع َ‬ ‫ِل ْل ُمتَّقِينَ َمفَا ًزا (‪َ )٣١‬حدَائِ َ‬ ‫ضالُّونَ (‪َ )٣٢‬و َما أُرْ ِسلُوا َعلَ ْي ِه ْم َحافِ ِظينَ (‪)٣٣‬فَ ْاليَوْ َم الَّ ِذينَ آ َمنُوا‬ ‫ِإنَّ هَؤُال ِء لَ َ‬
‫ك َعطَا ًء ِح َسابًا (‬ ‫‪)٣٤‬ال يَ ْس َمعُونَ فِيهَا لَ ْغ ًوا َوال ِك َّذابًا (‪َ )٣٥‬جزَا ًء ِم ْن َربِّ َ‬ ‫ب ْال ُكفَّا ُر َما‬ ‫ار يَضْ َح ُكونَ (‪َ )٣٤‬علَى األ َرائِ ِك يَ ْنظُرُونَ (‪)٣٥‬هَلْ ثُ ِّو َ‬ ‫ِمنَ ْال ُكفَّ ِ‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫ض َو َما بَ ْينَهُ َما الرَّحْ َم ِن ال يَ ْملِكونَ ِمنهُ ِخطابًا (‬ ‫ُ‬ ‫ت َواألرْ ِ‬ ‫‪َ )٣٦‬ربِّ ال َّس َما َوا ِ‬ ‫كَانُوا يَ ْف َعلُونَ (‪)٣٦‬‬
‫صفًّا ال يَتَ َكلَّ ُمونَ ِإال َم ْن أَ ِذنَ لَهُ الرَّحْ َمنُ َوقَا َل‬ ‫‪)٣٧‬يَوْ َم يَقُو ُم الرُّ و ُح َو ْال َمال ِئ َكةُ َ‬ ‫‪ ‬سورة االنشقاق ‪ -‬سورة ‪ - ٨٤‬عدد آياتها ‪٢٥‬‬
‫ق فَ َم ْن شَا َء اتَّ َخ َذ إِلَى َربِّ ِه َمآبًا (‪)٣٩‬إِنَّا أَ ْن َذرْ نَا ُك ْم‬ ‫ك ْاليَوْ ُم ْال َح ُّ‬ ‫ص َوابًا (‪َ )٣٨‬ذلِ َ‬ ‫َ‬ ‫َّحيم‬ ‫ِبس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬
‫ت تُ َرابًا (‬ ‫ت يَدَاهُ َويَقُو ُل ْالكَافِ ُر يَا لَ ْيتَنِي ُك ْن ُ‬ ‫َع َذابًا قَ ِريبًا يَوْ َم يَ ْنظُ ُر ْال َمرْ ُء َما قَ َّد َم ْ‬ ‫ت‬ ‫َّت (‪َ )٣‬وأَ ْلقَ ْ‬ ‫ت (‪َ )٢‬وإِ َذا األرْ ضُ ُمد ْ‬ ‫َت لِ َربِّهَا َو ُحقَّ ْ‬ ‫ت (‪َ )١‬وأَ ِذن ْ‬ ‫إِ َذا ال َّس َما ُء ا ْن َشقَّ ْ‬
‫‪)٤٠‬‬ ‫َ‬
‫ك كَا ِد ٌح إِلى‬ ‫َّ‬ ‫انُ‬ ‫ْ‬
‫ت (‪َ )٤‬وأ ِذنَت لِ َربِّهَا َو ُحقت (‪)٥‬يَا أيُّهَا اإلن َس إِن َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َما فِيهَا َوتَ َخلَّ ْ‬
‫سورة النازعات ‪ -‬سورة ‪ - ٧٩‬عدد آياتها ‪٤٦‬‬ ‫ك َك ْدحًا فَ ُمال ِقي ِه (‪)٦‬فَأ َ َّما َم ْن أُو ِت َي ِكتَابَهُ ِبيَ ِمي ِن ِه (‪)٧‬فَسَوْ فَ يُ َحا َسبُ ِح َسابًا‬ ‫َربِّ َ‬
‫َّحيم‬ ‫ِبس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬ ‫يَ ِسيرًا (‪َ )٨‬ويَ ْنقَلِبُ إِلَى أَ ْهلِ ِه َم ْسرُو ًرا (‪َ )٩‬وأَ َّما َم ْن أُوتِ َي ِكتَابَهُ َو َرا َء ظَه ِْر ِه (‬
‫ت َس ْبحًا (‪)٣‬فَالسَّابِقَا ِ‬
‫ت‬ ‫ت نَ ْشطًا (‪َ )٢‬والسَّابِ َحا ِ‬ ‫اشطَا ِ‬ ‫ت غَرْ قًا (‪َ )١‬والنَّ ِ‬ ‫ازعَا ِ‬ ‫َوالنَّ ِ‬ ‫‪)١٠‬فَسَوْ فَ يَ ْدعُو ثُبُورًا (‪َ )١١‬ويَصْ لَى َس ِعي ًرا (‪)١٢‬إِنَّهُ َكانَ فِي أَ ْهلِ ِه‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫َّاجفة (‪)٦‬تتبَ ُعهَا الرَّا ِدفة (‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ت أ ْم ًرا (‪)٥‬يَوْ َم تَرْ ج الر ِ‬ ‫ُفُ‬ ‫َ‬ ‫َس ْبقًا (‪)٤‬فال ُم َدبِّ َرا ِ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫صي ًرا (‬ ‫َم ْسرُو ًرا (‪)١٣‬إِنَّهُ ظَنَّ أَ ْن لَ ْن يَحُو َر (‪)١٤‬بَلَى إِنَّ َربَّهُ َكانَ بِ ِه بَ ِ‬
‫َاش َعةٌ (‪)٩‬يَقُولُونَ أَئِنَّا لَ َمرْ دُو ُدونَ فِي‬ ‫اجفَةٌ (‪)٨‬أَ ْب َ‬ ‫‪)٧‬قُلُوبٌ يَوْ َمئِ ٍذ َو ِ‬ ‫ق (‪َ )١٧‬و ْالقَ َم ِر إِ َذا اتَّ َس َ‬ ‫ق (‪َ )١٦‬واللَّي ِْل َو َما َو َس َ‬ ‫ُ‬
‫صا ُرهَا خ ِ‬ ‫ق(‬ ‫‪)١٥‬فَال أ ْق ِس ُم ِبال َّشفَ ِ‬
‫َاس َرةٌ (‪)١٢‬فَإِنَّ َما‬ ‫ك إِ ًذا َك َّرةٌ خ ِ‬ ‫ْال َحافِ َر ِة (‪)١٠‬أَئِ َذا ُكنَّا ِعظَا ًما ن َِخ َرةً (‪)١١‬قَالُوا تِ ْل َ‬ ‫ئ َعلَ ْي ِه ُم‬ ‫ق (‪)١٩‬فَ َما لَهُ ْم ال ي ُْؤ ِمنُونَ (‪َ )٢٠‬وإِ َذا قُ ِر َ‬ ‫‪)١٨‬لَتَرْ َكبُنَّ طَبَقًا ع َْن طَبَ ٍ‬
‫يث ُمو َسى (‬ ‫ك َح ِد ُ‬ ‫اح َدةٌ (‪)١٣‬فَإ ِ َذا هُ ْم بِالسَّا ِه َر ِة (‪)١٤‬هَلْ أتَا َ‬ ‫ِه َي زَجْ َرةٌ َو ِ‬ ‫ْالقُرْ آنُ ال يَ ْس ُج ُدونَ (‪)٢١‬بَ ِل الَّ ِذينَ َكفَرُوا يُ َك ِّذبُونَ (‪َ )٢٢‬وهَّللا ُ أَ ْعلَ ُم بِ َما يُو ُعونَ‬
‫)اذهَبْ إِلَى ِفرْ عَوْ نَ ِإنَّهُ طَغَى (‬ ‫َّس طُ ًوى (‪ْ ١٦‬‬ ‫ُ ِ‬ ‫د‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫م‬ ‫ْ‬
‫ال‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫‪)١٥‬إِ ْذ نَادَاهُ َر ُ ِ َ ِ‬
‫ا‬ ‫و‬ ‫ْ‬
‫ال‬ ‫ب‬ ‫ه‬ ‫ب‬
‫ُّ‬ ‫ت لَهُ ْم أَجْ ٌر‬ ‫ب أَ ِل ٍيم (‪)٢٤‬إِال الَّ ِذينَ آ َمنُوا َو َع ِملُوا الصَّا ِل َحا ِ‬ ‫(‪)٢٣‬فَبَ ِّشرْ هُ ْم ِب َع َذا ٍ‬
‫ك فَت َْخشَى (‪)١٩‬فَأ َ َراهُ‬ ‫ك ِإلَى َربِّ َ‬ ‫ك ِإلَى أَ ْن تَ َز َّكى (‪َ )١٨‬وأَ ْه ِديَ َ‬ ‫‪)١٧‬فَقُلْ هَلْ لَ َ‬ ‫ون (‪)٢٥‬‬ ‫َغ ْي ُر َم ْمنُ ٍ‬
‫صى (‪)٢١‬ثُ َّم أَ ْدبَ َر يَ ْس َعى (‪)٢٢‬فَ َح َش َ‪y‬ر فَنَادَى (‬ ‫ب َو َع َ‬ ‫اآليَةَ ْال ُك ْب َرى (‪)٢٠‬فَ َك َّذ َ‬ ‫‪ ‬سورة البروج ‪ -‬سورة ‪ - ٨٥‬عدد آياتها ‪٢٢‬‬
‫اآلخ َر ِة َواألولَى (‪)٢٥‬إِنَّ فِي‬ ‫‪)٢٣‬فَقَا َل أَنَا َربُّ ُك ُم األ ْعلَى (‪)٢٤‬فَأ َ َخ َذهُ هَّللا ُ نَكَا َل ِ‬ ‫َّحيم‬ ‫بِس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬
‫ك لَ ِع ْب َرةً ِل َم ْن يَ ْخشَى (‪)٢٦‬أَأَ ْنتُ ْم أَ َش ُّد خ َْلقًا أَ ِم ال َّس َما ُء بَنَاهَا (‪َ )٢٧‬رفَ َع َس ْم َكهَا‬ ‫َذ ِل َ‬ ‫ُوج‪َ )١( y‬و ْاليَوْ ِم ْال َموْ عُو ِد (‪َ )٢‬وشَا ِه ٍد َو َم ْشهُو ٍد (‪)٣‬قُ ِت َل‬ ‫ت البُر ِ‬
‫َوال َّس َما ِء َذا ِ ْ‬
‫ك َد َحاهَا‬ ‫ض بَ ْع َد َذلِ َ‬ ‫ض َحاهَا (‪َ )٢٩‬واألرْ َ‬ ‫ش لَ ْيلَهَا َوأَ ْخ َر َج ُ‬ ‫فَ َسوَّاهَا (‪َ )٢٨‬وأَ ْغطَ َ‬ ‫ت ْال َوقُو ِد (‪)٥‬إِ ْذ هُ ْم َعلَ ْيهَا قُعُو ٌد (‪َ )٦‬وهُ ْم َعلَى‬ ‫ار َذا ِ‬ ‫ِ‬ ‫َّ‬ ‫ن‬ ‫)ال‬ ‫‪٤‬‬ ‫(‬ ‫د‬ ‫ِ‬ ‫ُو‬ ‫األخد‬ ‫ْ‬ ‫أَصْ َحابُ‬
‫(‪)٣٠‬أَ ْخ َر َج ِم ْنهَا َما َءهَا َو َمرْ عَاهَا (‪َ )٣١‬و ْال ِجبَا َل أَرْ َساهَا (‪َ )٣٢‬متَاعًا لَ ُك ْم‬ ‫ين ُشهُو ٌد (‪َ )٧‬و َما نَقَ ُموا ِم ْنهُ ْم إِال أَ ْن ي ُْؤ ِمنُوا بِاهَّلل ِ ْال َع ِز ِ‬
‫يز‬ ‫َما يَ ْف َعلُونَ بِ ْال ُم ْؤ ِمنِ َ‪y‬‬
‫ت الطَّا َّمةُ ْال ُك ْب َرى (‪)٣٤‬يَوْ َم يَتَ َذ َّك ُر اإل ْن َسانُ َما َس َعى‬ ‫َوأل ْن َعا ِم ُك ْم (‪)٣٣‬فَإ ِ َذا َجا َء ِ‬ ‫َي ٍء َش ِهي ٌ‪y‬د (‬ ‫ض َوهَّللا ُ َعلَى ُكلِّ ش ْ‬ ‫ت َواألرْ ِ‬ ‫ك ال َّس َما َوا ِ‬ ‫ْال َح ِمي ِد (‪)٨‬الَّ ِذي لَهُ ُم ْل ُ‬
‫ت ْال َج ِحي ُم ِل َم ْن يَ َرى (‪)٣٦‬فَأ َ َّما َم ْن طَغَى (‪َ )٣٧‬وآثَ َر ْال َحيَاةَ ال ُّد ْنيَا‬ ‫(‪َ )٣٥‬وبُرِّ َز ِ‬ ‫ت ثُ َّم لَ ْم يَتُوبُوا فَلَهُ ْم َع َذابُ َجهَنَّ َم َولَهُ ْم‬ ‫‪)٩‬إِنَّ الَّ ِذينَ فَتَنُوا ْال ُم ْؤ ِم ِ َ ُ ِ ِ‬
‫َا‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ؤ‬ ‫ْ‬ ‫م‬ ‫ْ‬
‫ال‬ ‫و‬ ‫ينَ‬ ‫ن‬
‫س ع َِن‬ ‫(‪)٣٨‬فَإِنَّ ْال َج ِحي َم ِه َي ْال َمأْ َوى (‪َ )٣٩‬وأَ َّما َم ْن َخافَ َمقَا َم َربِّ ِه َونَهَى النَّ ْف َ‬ ‫ات تَجْ ِري ِم ْن‬ ‫ت لَهُ ْم َجنَّ ٌ‬ ‫يق (‪)١٠‬إِنَّ الَّ ِذينَ آ َمنُوا َو َع ِملُوا الصَّالِ َحا ِ‬ ‫َع َذابُ ْال َح ِر ِ‪y‬‬
‫ك ع َِن السَّا َع ِة أَيَّانَ ُمرْ َساهَا‬ ‫ْالهَ َوى (‪)٤٠‬فَإِنَّ ْال َجنَّةَ ِه َي ْال َمأْ َوى (‪)٤١‬يَسْأَلُونَ َ‬ ‫ئ‬ ‫ك لَ َش ِدي ٌد (‪)١٢‬إِنَّهُ هُ َو يُ ْب ِد ُ‬ ‫ش َربِّ َ‬ ‫ط َ‬ ‫ك ْالفَوْ ُز ْال َكبِي ُر (‪)١١‬إِنَّ بَ ْ‬ ‫تَحْ تِهَا األ ْنهَا ُر َذلِ َ‬
‫ك ُم ْنتَهَاهَا (‪)٤٤‬إِنَّ َما أَ ْنتَ ُم ْن ِذ ُر َمنْ‬ ‫(‪)٤٢‬فِي َم أَ ْنتَ ِم ْن ِذ ْك َراهَا (‪)٤٣‬إِلَى َربِّ َ‬ ‫ش ْال َم ِجي ُد (‪)١٥‬فَعَّا ٌل لِ َما ي ُِري ُد‬ ‫َويُ ِعي ُد (‪َ )١٣‬وهُ َو ْال َغفُو ُر ْال َودُو ُد (‪ُ )١٤‬ذو ْال َعرْ ِ‬
‫ض َحاهَا (‪)٤٦‬‬ ‫يَ ْخشَاهَا (‪)٤٥‬كَأَنَّهُ ْم يَوْ َم يَرَوْ نَهَا لَ ْم يَ ْلبَثُوا إِال ع َِشيَّةً أَوْ ُ‬ ‫يث ْال ُجنُو ِد (‪ِ )١٧‬فرْ عَوْ نَ َوثَ ُمو َد (‪)١٨‬بَ ِل الَّ ِذينَ َكفَرُوا ِفي‬ ‫ك َح ِد ُ‬ ‫(‪)١٦‬هَلْ أَتَا َ‬
‫‪ ‬سورة عبس ‪ -‬سورة ‪ - ٨٠‬عدد آياتها ‪٤٢‬‬ ‫ح‬
‫ٍ‬ ‫وْ‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫ف‬
‫ِ‬ ‫)‬ ‫‪٢١‬‬ ‫(‬ ‫د‬‫ٌ‬ ‫ي‬ ‫ج‬ ‫ِ‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫آنٌ‬ ‫رْ‬ ‫ُ‬ ‫ق‬ ‫و‬‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫لْ‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫)‬ ‫‪٢٠‬‬ ‫(‬ ‫ٌ‬
‫‪y‬‬ ‫يط‬ ‫ح‬
‫ِ‬ ‫م‬
‫ُ‬ ‫م‬‫ْ‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫ئ‬
‫ِ‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫َ‬ ‫ن‬ ‫ْ‬ ‫م‬
‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫هَّللا‬‫و‬ ‫َ‬ ‫ب (‪)١٩‬‬ ‫تَ ْك ِذي ٍ‬
‫َّحيم‬ ‫بِس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬ ‫وظ (‪)٢٢‬‬ ‫َمحْ فُ ٍ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬
‫ك ل َعلهُ يَزكى (‪)٣‬أوْ يَذك ُ‪y‬ر‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫س َوتَ َولَّى (‪)١‬أَ ْن َجا َءهُ األ ْع َمى (‪َ )٢‬و َما يُ ْد ِري َ‬ ‫َعبَ َ‬ ‫‪ ‬سورة الطارق ‪ -‬سورة ‪ - ٨٦‬عدد آياتها ‪١٧‬‬
‫ك أَال‬ ‫صدَّى (‪َ )٦‬و َما َعلَ ْي َ‬ ‫فَتَ ْنفَ َعهُ ال ِّذ ْك َرى (‪)٤‬أَ َّما َم ِن ا ْستَ ْغنَى (‪)٥‬فَأ َ ْنتَ لَهُ تَ َ‬ ‫َّحيم‬ ‫ِبس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬
‫ك يَ ْس َعى (‪َ )٨‬وهُ َو يَ ْخشَى (‪)٩‬فَأ َ ْنتَ َع ْنهُ تَلَهَّى (‬ ‫يَ َّز َّكى (‪َ )٧‬وأَ َّما َم ْن َجا َء َ‬ ‫ق (‪)٢‬النَّجْ ُم الثَّاقِبُ (‪)٣‬إِ ْن ُكلُّ‬ ‫ار ُ‬ ‫ك َما الطَّ ِ‬ ‫ق (‪َ )١‬و َما أَ ْد َرا َ‬ ‫ار ِ‬ ‫َوال َّس َما ِء َوالطَّ ِ‬
‫ُف ُم َك َّر َم ٍة (‬ ‫صح ٍ‬ ‫‪)١٠‬كَال إِنَّهَا ت َْذ ِك َرةٌ (‪)١١‬فَ َم ْن شَا َء َذ َك َرهُ (‪)١٢‬فِي ُ‬ ‫ق(‬ ‫ق ِم ْن َما ٍء دَافِ ٍ‬ ‫ق (‪ُ )٥‬خلِ َ‬ ‫س لَ َّما َعلَ ْيهَا َحافِظٌ (‪)٤‬فَ ْليَ ْنظُ ِر اإل ْن َسانُ ِم َّم ُخلِ َ‬ ‫نَ ْف ٍ‬
‫‪َ )١٣‬مرْ فُو َع ٍة ُمطَهَّ َر ٍ‪y‬ة (‪ِ )١٤‬بأ َ ْي ِدي َسفَ َر ٍة (‪ِ )١٥‬ك َر ٍام بَ َر َر ٍة (‪)١٦‬قُ ِت َل اإل ْن َسانُ‬ ‫ب (‪)٧‬إِنَّهُ َعلَى َرجْ ِع ِه لَقَا ِد ٌر (‪)٨‬يَوْ َم تُ ْبلَى‬ ‫ِ َ َ ِ ِ‬‫ئ‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫َّ‬ ‫ت‬‫ال‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫ْ‬
‫ل‬ ‫الصُّ‬ ‫ْن‬ ‫‪)٦‬يَ ُ ُ ِ َ ِ‬
‫ي‬ ‫ب‬ ‫ن‬‫ْ‬ ‫م‬ ‫ج‬ ‫ر‬ ‫ْ‬
‫خ‬
‫طفَ ٍة َخلَقَهُ فَقَ َّد َرهُ (‪)١٩‬ثُ َّم ال َّس ِبي َل‬ ‫َي ٍء َخلَقَهُ (‪ِ )١٨‬م ْن نُ ْ‬ ‫َما أَ ْكفَ َرهُ (‪ِ )١٧‬م ْن أَيِّ ش ْ‬ ‫ت الرَّجْ ِع (‬ ‫َاص ٍر (‪َ )١٠‬وال َّس َما ِء َذا ِ‬ ‫ال َّس َرائِ ُر (‪)٩‬فَ َما لَهُ ِم ْن قُ َّو ٍة َوال ن ِ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫يَ َّس َرهُ (‪)٢٠‬ثُ َّم أَ َماتَهُ فَأ َ ْقبَ َر‬ ‫ع (‪)١٢‬إِنَّهُ لَقَوْ ٌل فَصْ ٌل (‪َ )١٣‬و َما هُ َو بِ ْالهَ ْز ِل (‬ ‫ض َذا ِ‬
‫ض َما‬ ‫ِ‬ ‫ق‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫م‬
‫َّ‬ ‫ل‬ ‫َال‬ ‫ك‬ ‫)‬ ‫‪٢٢‬‬ ‫(‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫ش‬ ‫َ‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ء‬
‫َ‬ ‫َا‬ ‫ش‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ِ‬ ‫إ‬ ‫م‬
‫َّ‬ ‫ث‬ ‫)‬ ‫‪٢١‬‬ ‫(‬ ‫‪y‬‬
‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ص ْد ِ‬ ‫ت ال َّ‬ ‫‪َ )١١‬واألرْ ِ‬
‫صبًّا (‪)٢٥‬ث َّمُ‬ ‫صبَ ْبنَا ال َما َء َ‬ ‫ْ‬ ‫أَ َم َرهُ (‪)٢٣‬فَ ْليَ ْنظُ ِر اإل ْن َسانُ إِلى ط َعا ِم ِه (‪)٢٤‬أنا َ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ين أَ ْم ِه ْلهُ ْم ُر َو ْيدًا (‬ ‫‪)١٤‬إِنَّهُ ْم يَ ِكي ُدونَ َك ْيدًا (‪َ )١٥‬وأَ ِكي ُد َك ْيدًا (‪)١٦‬فَ َمه ِِّل ْالكَافِ ِر َ‪y‬‬
‫ض َشقًّا (‪)٢٦‬فَأ َ ْنبَ ْتنَا ِفيهَا َحبًّا (‪َ )٢٧‬و ِعنَبًا َوقَضْ بًا (‪َ )٢٨‬و َز ْيتُونًا‬ ‫َشقَ ْقنَا األرْ َ‬ ‫‪)١٧‬‬
‫ق ُغ ْلبًا (‪َ )٣٠‬وفَا ِكهَةً َوأَبًّا (‪َ )٣١‬متَاعًا لَ ُك ْم َوأل ْن َعا ِم ُك ْم (‬ ‫َون َْخال (‪َ )٢٩‬و َحدَائِ َ‬ ‫‪ ‬سورة األعلى ‪ -‬سورة ‪ - ٨٧‬عدد آياتها ‪١٩‬‬
‫ت الصَّا َّخةُ (‪)٣٣‬يَوْ َم يَفِرُّ ْال َمرْ ُء ِم ْن أَ ِخي ِه (‪َ )٣٤‬وأُ ِّم ِه َوأَبِي ِه (‬ ‫‪)٣٢‬فَإ ِ َذا َجا َء ِ‬ ‫َّحيم‬ ‫بِس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬
‫ئ ِم ْنهُ ْم يَوْ َمئِ ٍذ شَأْنٌ يُ ْغنِي ِه (‪ُ )٣٧‬وجُوهٌ‬ ‫احبَتِ ِه َوبَنِي ِه (‪)٣٦‬لِ ُكلِّ ا ْم ِر ٍ‬ ‫ص ِ‬ ‫‪َ )٣٥‬و َ‬ ‫َّ‬
‫ق فَ َسوَّى (‪َ )٢‬وال ِذي ق َّد َر فهَدَى (‪َ )٣‬وال ِذي‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ك األ ْعلَى (‪)١‬الَّ ِذي َخلَ َ‬ ‫ِّح ا ْس َم َربِّ َ‬ ‫َسب ِ‬
‫اح َكةٌ ُم ْستَب ِْش َرةٌ‪َ )٣٩( y‬و ُوجُوهٌ يَوْ َم ِئ ٍذ َعلَ ْيهَا َغبَ َرةٌ (‬ ‫ض ِ‬ ‫يَوْ َم ِئ ٍذ ُم ْس ِف َرةٌ (‪َ )٣٨‬‬ ‫ك فَال تَ ْن َسى (‪)٦‬إِال َما شَا َء‬ ‫أَ ْخ َر َ‪y‬ج ْال َمرْ عَى (‪)٤‬فَ َج َعلَهُ ُغثَا ًء أَحْ َوى (‪َ )٥‬سنُ ْق ِرئُ َ‬
‫ك هُ ُم ْال َكفَ َرةُ ْالفَ َج َرةُ (‪)٤٢‬‬ ‫‪)٤٠‬تَرْ هَقُهَا قَتَ َرةٌ (‪)٤١‬أُولَئِ َ‬ ‫ك لِ ْليُ ْس َرى (‪)٨‬فَ َذ ِّكرْ إِ ْن نَفَ َع ِ‬
‫ت‬ ‫هَّللا ُ إِنَّهُ يَ ْعلَ ُم ْال َج ْه َر َو َما يَ ْخفَى (‪َ )٧‬ونُيَ ِّس ُر َ‬
‫‪ ‬سورة التكوير ‪ -‬سورة ‪ - ٨١‬عدد آياتها ‪٢٩‬‬ ‫ال ِّذ ْك َرى (‪َ )٩‬سيَ َّذ َّك ُر َم ْن يَ ْخشَى (‪َ )١٠‬ويَتَ َجنَّبُهَا األ ْشقَى (‪)١١‬الَّ ِذي يَصْ لَى‬
‫َّحيم‬ ‫بِس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬ ‫وت فِيهَا َوال يَحْ يَا (‪)١٣‬قَ ْد أَ ْفلَ َح َم ْن تَ َز َّكى (‬ ‫النَّا َر ْال ُك ْب َرى (‪)١٢‬ثُ َّم ال يَ ُم ُ‬
‫ت (‪َ )٣‬وإِ َذا‬ ‫ت (‪َ )٢‬وإِ َذا ْال ِجبَا ُل ُسيِّ َر ْ‬ ‫ت (‪َ )١‬وإِ َذا النُّجُو ُم ا ْن َك َد َر ْ‬ ‫ِإ َذا ال َّش ْمسُ ُك ِّو َر ْ‬ ‫اآلخ َرةُ َخ ْي ٌر‬ ‫َ ِ‬ ‫و‬ ‫)‬ ‫‪١٦‬‬ ‫(‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ي‬‫ن‬‫ْ‬ ‫ُّ‬
‫د‬ ‫ال‬ ‫َ‬ ‫ة‬ ‫ا‬ ‫ي‬
‫ََ‬ ‫ح‬ ‫ْ‬
‫ال‬ ‫ُونَ‬ ‫ر‬ ‫ث‬
‫ِ‬ ‫ْ‬
‫ؤ‬ ‫ُ‬ ‫ت‬ ‫لْ‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫)‬ ‫‪١٥‬‬ ‫صلَّى (‬ ‫‪َ )١٤‬و َذ َك َر ا ْس َم َربِّ ِه فَ َ‬
‫ت (‪َ )٦‬وإِ َذا‬ ‫ت (‪َ )٥‬وإِ َذا ْال ِب َحا ُر سُجِّ َر ْ‬ ‫ُش َر ْ‬ ‫ت (‪َ )٤‬وإِ َذا ْال ُوحُوشُ ح ِ‬ ‫ْال ِعشَا ُر ُعطِّلَ ْ‬ ‫ُف إِ ْب َرا ِهي َم َو ُمو َسى (‬ ‫صح ِ‬ ‫ُف األولَى (‪ُ )١٨‬‬ ‫َوأَ ْبقَى (‪)١٧‬إِنَّ هَ َذا لَفِي الصُّ ح ِ‬
‫ت (‪َ )٩‬وإِ َذا‬ ‫ب قُتِلَ ْ‬ ‫ت (‪)٨‬بِأَيِّ َذ ْن ٍ‬ ‫ت (‪َ )٧‬وإِ َذا ْال َموْ ُءو َدةُ ُسئِلَ ْ‬ ‫النُّفُوسُ ُز ِّو َج ْ‬ ‫‪)١٩‬‬
‫ت(‬ ‫ت (‪َ )١١‬وإِ َذا ْال َج ِحي ُم ُس ِّع َر ْ‬ ‫ت (‪َ )١٠‬وإِ َذا ال َّس َما ُء ُك ِشطَ ْ‬ ‫الصُّ حُفُ نُ ِش َر ْ‬ ‫‪ ‬سورة الغاشية ‪ -‬سورة ‪ - ٨٨‬عدد آياتها ‪٢٦‬‬
‫س‬ ‫َّ‬ ‫ن‬ ‫ُ‬
‫خ‬ ‫ْ‬
‫ال‬ ‫ب‬
‫ُِ ِ‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ق‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫أ‬ ‫ال‬ ‫َ‬ ‫ف‬‫)‬ ‫‪١٤‬‬ ‫(‬ ‫ْ‬
‫ت‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫ض‬
‫َ‬ ‫حْ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫م‬‫َ‬ ‫سٌ‬ ‫ف‬‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ن‬ ‫ت‬‫ْ‬ ‫م‬ ‫َِ‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫َ‬ ‫)‬ ‫‪١٣‬‬ ‫(‬ ‫ت‬‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ز‬‫ْ‬ ‫ُ‬
‫‪َ )١٢‬وإِ َذا ْال َجنَّةُ ِ‬
‫أ‬ ‫َّحيم‬ ‫ِبس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬
‫ِ‬
‫س(‬ ‫ْح إِ َذا تَنَفَّ َ‬ ‫ِ‬ ‫ب‬ ‫الصُّ‬ ‫و‬‫َ‬ ‫)‬ ‫‪١٧‬‬ ‫(‬ ‫س‬‫َ‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫س‬ ‫ْ‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫ا‬ ‫ذ‬‫َ‬ ‫إ‬
‫ِ‬ ‫ْل‬
‫ِ‬ ‫ي‬ ‫َّ‬ ‫ل‬ ‫ال‬ ‫و‬ ‫َ‬ ‫)‬ ‫‪١٦‬‬ ‫(‬ ‫ار ْال ُكنَّ ِ‬
‫س‬ ‫)ال َج َو ِ‬ ‫(‪ْ ١٥‬‬ ‫َاصبَةٌ (‬ ‫َاش َعةٌ (‪)٢‬عَا ِملَةٌ ن ِ‬ ‫َاشيَ ِة (‪ُ )١‬وجُوهٌ يَوْ َمئِ ٍذ خ ِ‬ ‫يث ْالغ ِ‬ ‫ك َح ِد ُ‬ ‫هَلْ أَتَا َ‬
‫ين (‪ُ )٢٠‬مطَ ٍ‬
‫اع‬ ‫ش َم ِك ٍ‬ ‫َر ٍيم (‪ِ )١٩‬ذي قُ َّو ٍة ِع ْن َد ِذي ْال َعرْ ِ‬ ‫ُول ك ِ‬ ‫‪)١٨‬إِنَّهُ لَقَوْ ُل َرس ٍ‬ ‫ْس لَهُ ْم طَ َعا ٌم إِال ِم ْن‬ ‫‪)٣‬تَصْ لَى نَارًا َحا ِميَةً (‪)٤‬تُ ْسقَى ِم ْن َعي ٍْن آنِيَ ٍة (‪)٥‬لَي َ‬
‫ين (‪َ )٢٣‬و َما‬ ‫ق ْال ُمبِ ِ‬ ‫ون (‪َ )٢٢‬ولَقَ ْد َرآهُ بِاألفُ ِ‬ ‫احبُ ُك ْم بِ َمجْ نُ ٍ‬ ‫ص ِ‬ ‫ين (‪َ )٢١‬و َما َ‬ ‫ثَ َّم أَ ِم ٍ‬ ‫ُوع (‪ُ )٧‬وجُوهٌ يَوْ َمئِ ٍذ نَا ِع َمةٌ (‪)٨‬لِ َس ْعيِهَا‬ ‫يع (‪)٦‬ال يُ ْس ِمنُ َوال يُ ْغنِي ِم ْن ج ٍ‬ ‫ض ِر ٍ‬ ‫َ‬
‫ان َر ِج ٍيم (‪)٢٥‬فَأَيْنَ ت َْذهَبُونَ‬ ‫ٍ‬ ‫َ‬ ‫ط‬ ‫ْ‬
‫ي‬ ‫َ‬
‫ش‬ ‫ل‬
‫َ َ َ ِ ِ‬‫وْ‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫)‬ ‫‪٢٤‬‬ ‫(‬ ‫ين‬‫ٍ‬ ‫ن‬
‫ِ‬ ‫ض‬ ‫َ‬ ‫ب‬
‫ِ‬ ‫ب‬ ‫ِ‬ ‫ْ‬
‫ي‬ ‫َ‬
‫غ‬ ‫ْ‬
‫ال‬ ‫ى‬ ‫هُ َو َعلَ‬ ‫اريَةٌ (‬ ‫ِ‬ ‫ج‬
‫َ‬ ‫ْنٌ‬ ‫ي‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ي‬‫ف‬
‫ِ‬ ‫)‬ ‫‪١١‬‬ ‫(‬ ‫ً‬ ‫ة‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫غ‬‫ِ‬ ‫ال‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ف‬
‫ِ‬ ‫ع‬
‫ُ‬ ‫اضيَةٌ (‪)٩‬فِي َجنَّ ٍة عَالِيَ ٍة (‪)١٠‬ال تَ ْس َم‬ ‫َر ِ‬
‫(‪)٢٦‬إِ ْن هُ َو إِال ِذ ْك ٌر ِل ْل َعالَ ِمينَ (‪)٢٧‬لِ َم ْن شَا َء ِم ْن ُك ْ‪y‬م أَ ْن يَ ْستَقِي َم (‪َ )٢٨‬و َما‬ ‫ق َمصْ فُوفَةٌ (‬ ‫ار ُ‬ ‫‪)١٢‬فِيهَا ُس ُر ٌر َمرْ فُو َعةٌ (‪َ )١٣‬وأَ ْك َوابٌ َموْ ضُو َعةٌ (‪َ )١٤‬ونَ َم ِ‬
‫تَشَاءُونَ إِال أَ ْن يَشَا َء هَّللا ُ َربُّ ْال َعالَ ِمينَ (‪)٢٩‬‬ ‫َ‬
‫ت (‪َ )١٧‬وإِلى‬ ‫‪َ )١٥‬و َز َرابِ ُّي َم ْبثُوثَةٌ (‪)١٦‬أَفَال يَ ْنظُرُونَ إِلَى اإلبِ ِل َكيْفَ ُخلِقَ ْ‬
‫‪ ‬سورة اإلنفطار ‪ -‬سورة ‪ - ٨٢‬عدد آياتها ‪١٩‬‬ ‫ِ ْفَ‬ ‫ي‬ ‫ك‬‫َ‬ ‫ض‬ ‫األرْ‬ ‫ى‬ ‫ت (‪َ )١٩‬وإِلَ‬ ‫صبَ ْ‬ ‫ال َكيْفَ نُ ِ‬ ‫ت (‪َ )١٨‬وإِلَى ْال ِجبَ ِ‬ ‫ال َّس َما ِء َكيْفَ ُر ِف َع ْ‬
‫َّحيم‬ ‫ِبس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬ ‫صي ِْط ٍر (‪)٢٢‬إِال َم ْن‬ ‫ت (‪)٢٠‬فَ َذ ِّكرْ ِإنَّ َما أَ ْنتَ ُم َذ ِّك ٌر (‪)٢١‬لَسْتَ َعلَ ْي ِه ْم ِب ُم َ‬ ‫ُط َح ْ‬ ‫س ِ‬
‫ت(‬ ‫ت (‪َ )٢‬وإِ َذا ْالبِ َحا ُر فُجِّ َر ْ‬ ‫ت (‪َ )١‬وإِ َذا ْال َك َوا ِكبُ ا ْنتَثَ َر ْ‬ ‫إِ َذا ال َّس َما ُء ا ْنفَطَ َر ْ‬ ‫اب األ ْكبَ َر (‪)٢٤‬إِنَّ إِلَ ْينَا إِيَابَهُ ْم (‪)٢٥‬ثُ َّم إِنَّ‬ ‫تَ َولَّى َو َكفَ َر (‪)٢٣‬فَيُ َع ِّذبُهُ هَّللا ُ ْال َع َذ َ‬
‫ت نَ ْفسٌ َما قَ َّد َمت َوأخ َرت (‪)٥‬يَا أيُّهَا اإلن َسانُ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ت (‪َ )٤‬علِ َم ْ‬ ‫‪َ )٣‬وإِ َذا ْالقُبُو ُر بُ ْعثِ َر ْ‬ ‫َعلَ ْينَا ِح َسابَهُ ْ‪y‬م (‪)٢٦‬‬
‫ك (‪ِ )٧‬في أَيِّ صُو َر ٍة َما‬ ‫ك فَ َع َدلَ َ‬ ‫ك فَ َسوَّا َ‬ ‫َر ِيم (‪)٦‬الَّ ِذي َخلَقَ َ‬ ‫ك ْالك ِ‬ ‫ك ِب َربِّ َ‬ ‫َما َغ َّر َ‬ ‫‪ ‬سورة الفجر ‪ -‬سورة ‪ - ٨٩‬عدد آياتها ‪٣٠‬‬
‫ِّين (‪َ )٩‬وإِنَّ َعلَ ْي ُك ْم لَ َحافِ ِظينَ (‪ِ )١٠‬ك َرا ًما‬ ‫ِ ِ‬ ‫د‬ ‫ال‬ ‫ب‬ ‫ُونَ‬ ‫ب‬ ‫ِّ‬
‫ذ‬ ‫ك‬‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ت‬ ‫لْ‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫َال‬ ‫ك‬ ‫)‬ ‫‪٨‬‬ ‫(‬ ‫ك‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫شَا َء َر َّك‬ ‫َّحيم‬ ‫ِبس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬
‫كَاتِبِينَ (‪)١١‬يَ ْعلَ ُمونَ َما تَ ْف َعلُونَ (‪)١٢‬إِنَّ األ ْب َرا َر لَفِي نَ ِع ٍيم (‪َ )١٣‬وإِنَّ ْالفُجَّا َر‬ ‫ْر (‪)٤‬هَلْ فِي‬ ‫ال َع ْش ٍر (‪َ )٢‬وال َّش ْف ِع َو ْال َو ْت ِر (‪َ )٣‬واللَّي ِْل إِ َذا يَس ِ‬ ‫َو ْالفَجْ ِر (‪َ )١‬ولَيَ ٍ‬
‫ِّين (‪َ )١٥‬و َما هُ ْم َع ْنهَا بِغَائِبِينَ (‪َ )١٦‬و َما‬ ‫لَفِي َج ِح ٍيم (‪)١٤‬يَصْ لَوْ نَهَا يَوْ َم الد ِ‬ ‫ت ال ِع َما ِد (‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ك بِ َعا ٍد (‪)٦‬إِ َر َم ذا ِ‬ ‫ك قَ َس ٌم لِ ِذي ِحجْ ٍر (‪)٥‬أل ْم تَ َر كيْفَ ف َع َل َربُّ َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َذلِ َ‬
‫ك نَ ْفسٌ‬ ‫ِّين (‪)١٨‬يَوْ َم ال تَ ْم ِل ُ‬ ‫ِ‬ ‫د‬ ‫ال‬ ‫م‬‫ُ‬ ‫َوْ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ِّين (‪)١٧‬ثُ َّم َما أَ ْد َر َ‬
‫م‬ ‫ك‬‫َ‬ ‫ا‬ ‫ك َما يَوْ ُم الد ِ‬ ‫أَ ْد َرا َ‬ ‫‪)٧‬الَّ ِتي لَ ْم ي ُْخلَ ْق ِم ْثلُهَا ِفي ْال ِبال ِد (‪َ )٨‬وثَ ُمو َد الَّ ِذينَ َجابُوا الص َّْخ َر ِب ْال َوا ِد (‬
‫س َش ْيئًا َواأل ْم ُر يَوْ َمئِ ٍذ هَّلِل ِ (‪)١٩‬‬ ‫ِلنَ ْف ٍ‬ ‫‪َ )٩‬وفِرْ عَوْ نَ ِذي األوْ تَا ِد (‪)١٠‬الَّ ِذينَ طَ َغوْ ا فِي ْال ِبال ِد (‪)١١‬فَأ َ ْكثَرُوا فِيهَا ْالفَ َسا َد‬
‫سورة المطففين ‪ -‬سورة ‪ - ٨٣‬عدد آياتها ‪٣٦‬‬ ‫صا ِد (‪)١٤‬فَأ َ َّما‬ ‫ك لَبِ ْال ِمرْ َ‬ ‫ب (‪)١٣‬إِنَّ َربَّ َ‬ ‫ك سَوْ طَ َع َذا ٍ‬ ‫صبَّ َعلَ ْي ِه ْم َربُّ َ‬ ‫(‪)١٢‬فَ َ‬
‫َّحيم‬ ‫بِس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬ ‫اإل ْن َسانُ إِ َذا َما ا ْبتَالهُ َربُّهُ فَأ َ ْك َر َمهُ َونَ َّع َمهُ فَيَقُو ُل َربِّي أَ ْك َر َم ِن (‪َ )١٥‬وأ َّما إِذا َما‬
‫َ‬ ‫َ‬

‫‪1‬‬
‫ا ْبتَالهُ فَقَ َد َر َعلَ ْي ِه ِر ْزقَهُ فَيَقُو ُل َربِّي أَهَان َِن (‪)١٦‬كَال بَل ال تُ ْك ِر ُمونَ ْاليَتِي َم (‬ ‫‪)٥‬يَوْ َمئِ ٍذ يَصْ ُد ُر النَّاسُ أَ ْشتَاتًا لِيُرَوْ ا أَ ْع َمالَهُ ْم (‪)٦‬فَ َم ْن يَ ْع َملْ ِم ْثقَا َل َذ َّر ٍة‬
‫اث أَ ْكال لَ ّمًا (‬ ‫ين (‪َ )١٨‬وتَأْ ُكلُونَ التُّ َر َ‬ ‫‪َ )١٧‬وال تَ َحاضُّ ونَ َعلَى طَ َع ِام ْال ِم ْس ِك ِ‬ ‫َخ ْيرًا يَ َرهُ (‪َ )٧‬و َم ْن يَ ْع َملْ ِم ْثقَا َل َذ َّر ٍة َش ًّرا يَ َرهُ (‪)٨‬‬
‫ت األرْ ضُ َد ًّكا َد ًّكا (‪َ )٢١‬و َجا َء‬ ‫ِ‬ ‫َّ‬
‫ك‬ ‫ُ‬
‫د‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫َ‬ ‫‪َ )١٩‬وتُ ِحبُّونَ ْال َما َل ُحبًّا َج ّمًا (‪)٢٠‬كَال ِ‬
‫إ‬ ‫‪ ‬سورة العاديات ‪ -‬سورة ‪ - ١٠٠‬عدد آياتها ‪١١‬‬
‫صفًّا (‪َ )٢٢‬و ِجي َء يَوْ َمئِ ٍذ بِ َجهَنَّ َم يَوْ َمئِ ٍذ يَتَ َذ َّك ُ‪y‬ر اإل ْن َسانُ َوأَنَّى‬ ‫صفًّا َ‬ ‫ك َ‬ ‫ك َو ْال َملَ ُ‬ ‫َربُّ َ‬ ‫َّحيم‬ ‫بِس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬
‫ِّ‬
‫ت لِ َحيَاتِي (‪)٢٤‬فَيَوْ َمئِ ٍذ ال يُ َعذبُ َع َذابَهُ‬ ‫لَهُ ال ِّذ ْك َرى (‪)٢٣‬يَقُو ُل يَا لَ ْيتَنِي قَ َّد ْم ُ‬ ‫ص ْبحًا (‬ ‫ت ُ‬ ‫ت قَ ْدحًا (‪)٢‬فَ ْال ُم ِغي َرا ِ‬ ‫وريَا ِ‬ ‫ض ْبحًا (‪)١‬فَ ْال ُم ِ‬ ‫ت َ‬ ‫َو ْال َعا ِديَا ِ‬
‫ط َمئِنَّةُ (‪)٢٧‬ارْ ِج ِعي‬ ‫ق َوثَاقَهُ أَ َح ٌد (‪)٢٦‬يَا أَيَّتُهَا النَّ ْفسُ ْال ُم ْ‬ ‫أَ َح ٌد (‪َ )٢٥‬وال يُوثِ ُ‬ ‫‪)٣‬فَأَثَرْ نَ بِ ِه نقعًا (‪)٤‬ف َو َسطنَ بِ ِه َج ْمعًا (‪)٥‬إِ اإلنسَانَ لِ َربِّ ِه لكنود (‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫نَّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ضيَّةً (‪)٢٨‬فَا ْد ُخلِي فِي ِعبَا ِدي (‪َ )٢٩‬وا ْد ُخلِي َجنَّتِي (‬ ‫اضيَةً َمرْ ِ‬ ‫ِإلَى َرب ِِّك َر ِ‬ ‫ك لَ َش ِهي ٌد (‪َ )٧‬وإِنَّهُ ِلحُبِّ ْال َخي ِْر لَ َش ِدي ٌد (‪)٨‬أَفَال يَ ْعلَ ُم إِ َذا‬ ‫‪َ )٦‬وإِنَّهُ َعلَى َذلِ َ‬
‫‪)٣٠‬‬ ‫ُور (‪)١٠‬إِنَّ َربَّهُ ْم بِ ِه ْم‬ ‫ِ‬ ‫د‬ ‫الصُّ‬ ‫ي‬ ‫ف‬
‫ِ‬ ‫ا‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫ل‬
‫َ‬ ‫ُصِّ‬ ‫ح‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫)‬ ‫‪٩‬‬ ‫(‬ ‫بُ ْعثِ َر َما فِي ْالقُب ِ‬
‫ُور‬
‫‪ ‬سورة البلد ‪ -‬سورة ‪ - ٩٠‬عدد آياتها ‪٢٠‬‬ ‫يَوْ َمئِ ٍذ لَ َخبِي ٌر (‪)١١‬‬
‫َّحيم‬ ‫ِبس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬ ‫‪ ‬سورة القارعة ‪ -‬سورة ‪ - ١٠١‬عدد آياتها ‪١١‬‬
‫ال أُ ْق ِس ُم ِبهَ َذا ْالبَلَ ِد (‪َ )١‬وأَ ْنتَ ِحلٌّ ِبهَ َذا ْالبَلَ ِد (‪َ )٢‬و َوالِ ٍد َو َما َولَ َد (‪)٣‬لَقَ ْد َخلَ ْقنَا‬ ‫َّحيم‬ ‫ِبس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬
‫ت َماال لُبَدًا‬ ‫اإل ْنسَانَ فِي َكبَ ٍد (‪)٤‬أَيَحْ َسبُ أَ ْن لَ ْن يَ ْق ِد َر َعلَ ْي ِه أَ َح ٌد (‪)٥‬يَقُو ُل أَ ْهلَ ْك ُ‬ ‫ار َعةُ (‪)٣‬يَوْ َم يَ ُكونُ‬ ‫ك َما ْالقَ ِ‬ ‫ار َعةُ (‪َ )٢‬و َما أَ ْد َرا َ‬ ‫ار َعةُ (‪َ )١‬ما ْالقَ ِ‬ ‫ْالقَ ِ‬
‫(‪)٦‬أَيَحْ َسبُ أَ ْن لَ ْم يَ َرهُ أَ َح ٌد (‪)٧‬أَلَ ْم نَجْ َعلْ لَهُ َع ْينَي ِْن (‪َ )٨‬ولِ َسانًا َو َشفَتَي ِْن (‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫وش (‪)٥‬فأ َّما‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ث (‪َ )٤‬وتَكونُ ال ِجبَا ُل كَال ِعه ِْن ال َمنف ِ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫اش ال َم ْبثو ِ‬ ‫ْ‬ ‫النَّاسُ كَالف َر ِ‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫ك َما ْال َعقَبَةُ (‬ ‫‪َ )٩‬وهَ َد ْينَاهُ النَّجْ َدي ِْن (‪)١٠‬فَال ا ْقتَ َح َم ْال َعقَبَةَ (‪َ )١١‬و َما أَ ْد َرا َ‬ ‫ت‬ ‫اضيَ ٍة (‪َ )٧‬وأَ َّما َم ْن َخفَّ ْ‬ ‫ر‬
‫َ ِ ِ ٍ َ ِ‬ ‫ة‬ ‫َ‬
‫ش‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫)‬ ‫‪٦‬‬ ‫(‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫از‬
‫ت َم َو ِ‬ ‫َم ْن ثَقُلَ ْ‬
‫ط َعا ٌم فِي يَوْ ٍم ِذي َم ْس َغبَ ٍة (‪)١٤‬يَتِي ًما َذا َم ْق َربَ ٍة (‬ ‫‪)١٢‬فَكُّ َرقَبَ ٍة (‪)١٣‬أَوْ إِ ْ‬ ‫ك َما ِهيَ ْه (‪)١٠‬نَا ٌر َحا ِميَةٌ (‪)١١‬‬ ‫َاويَةٌ (‪َ )٩‬و َما أَ ْد َرا َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫م‬
‫ُّ‬ ‫َم َوازينُهُ (‪)٨‬فَأ ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫صب ِْر‬ ‫‪)١٥‬أَوْ ِم ْس ِكينًا َذا َم ْت َربَ ٍة (‪)١٦‬ثُ َّم َكانَ ِمنَ الَّ ِذينَ آ َمنُوا َوتَ َواصَوْ ا بِال َّ‬ ‫‪ ‬سورة التكاثر ‪ -‬سورة ‪ - ١٠٢‬عدد آياتها ‪٨‬‬
‫ك أَصْ َحابُ ْال َم ْي َمنَ ِة (‪َ )١٨‬والَّ ِذينَ َكفَرُوا بِآيَاتِنَا‬ ‫َوتَ َواصَوْ ا بِ ْال َمرْ َح َم ِ‪y‬ة (‪)١٧‬أُولَئِ َ‬ ‫َّحيم‬ ‫بِس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬
‫ص َدةٌ (‪)٢٠‬‬ ‫ُ َ‬ ‫ْ‬
‫ؤ‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫ٌ‬ ‫َا‬ ‫ن‬ ‫هُ ْم أَصْ َحابُ ْال َم ْشأ َ َم ِة (‪َ )١٩‬علَ ْي ِه ْ‬
‫م‬ ‫أَ ْلهَا ُك ُم التَّكَاثُ ُر (‪َ )١‬حتَّى ُزرْ تُ ُم ْال َمقَا ِب َر (‪)٢‬كَال سَوْ فَ تَ ْعلَ ُمونَ (‪)٣‬ثُ َّم كَال‬
‫‪ ‬سورة الشمس ‪ -‬سورة ‪ - ٩١‬عدد آياتها ‪١٥‬‬ ‫ين (‪)٥‬لَتَ َر ُونَّ ْال َج ِحي َم (‪)٦‬ثُ َّم‬ ‫سَوْ فَ تَ ْعلَ ُمونَ (‪)٤‬كَال لَوْ تَ ْعلَ ُمونَ ِع ْل َم ْاليَقِ ِ‬
‫َّحيم‬ ‫بِس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬ ‫ين (‪)٧‬ثُ َّم لَتُسْأَلُنَّ يَوْ َمئِ ٍذ ع َِن النَّ ِع ِيم (‪)٨‬‬ ‫لَتَ َر ُونَّهَا‪َ y‬عيْنَ ْاليَقِ ِ‬
‫ار إِ َذا َجالهَا (‪َ )٣‬واللَّي ِْل إِذاَ‬ ‫ض َحاهَا (‪َ )١‬و ْالقَ َم ِر إِ َذا تَالهَا (‪َ )٢‬والنَّهَ ِ‬ ‫س َو ُ‬ ‫َوال َّش ْم ِ‬ ‫‪ ‬سورة العصر ‪ -‬سورة ‪ - ١٠٣‬عدد آياتها ‪٣‬‬
‫س َو َما‬ ‫َ ٍ‬ ‫ف‬‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫)‬ ‫‪٦‬‬ ‫(‬ ‫َا‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ح‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫ط‬ ‫ا‬ ‫م‬
‫ِ َ َ‬ ‫و‬ ‫ض‬ ‫األرْ‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫)‬ ‫‪٥‬‬ ‫(‬ ‫َا‬ ‫ه‬ ‫َا‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬
‫َ َ ِ َ َ َ‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫َّ‬ ‫ال‬ ‫و‬ ‫)‬ ‫‪٤‬‬ ‫(‬ ‫يَ ْغشَاهَا‬ ‫َّحيم‬ ‫ِبس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬
‫َاب َم ْن‬ ‫َسوَّاهَا (‪)٧‬فَأ َ ْلهَ َمهَا فُجُو َرهَا َوتَ ْق َواهَا (‪)٨‬قَ ْد أَ ْفلَ َح َم ْن َز َّكاهَا (‪َ )٩‬وقَ ْد خ َ‬ ‫ْر (‪)٢‬إِال الَّ ِذينَ آ َمنُوا َو َع ِملُوا‬ ‫َو ْال َعصْ ِر (‪)١‬إِنَّ اإل ْنسَانَ لَفِي ُخس ٍ‬
‫ث أَ ْشقَاهَا (‪)١٢‬فَقَا َل لَهُ ْم‬ ‫ت ثَ ُمو ُد بِطَ ْغ َواهَا (‪)١١‬إِ ِذ ا ْنبَ َع َ‬ ‫َدسَّاهَا (‪َ )١٠‬ك َّذبَ ْ‬ ‫صب ِْر (‪)٣‬‬ ‫ق َوتَ َواصَوْ ا بِال َّ‬ ‫ت َوتَ َواصَوْ ا بِ ْال َح ِّ‬ ‫الصَّالِ َحا ِ‬
‫َرسُو ُل هَّللا ِ نَاقَةَ هَّللا ِ َو ُسقيَاهَا (‪)١٣‬فكذبُوهُ ف َعقرُوهَا ف َد ْم َد َم َعل ْي ِه ْم َربُّهُ ْم بِذنبِ ِه ْم‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫سورة الهمزة ‪ -‬سورة ‪ - ١٠٤‬عدد آياتها ‪٩‬‬
‫فَ َسوَّاهَا (‪َ )١٤‬وال يَخَافُ ُع ْقبَاهَا (‪)١٥‬‬ ‫َّحيم‬ ‫ِبس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬
‫‪ ‬سورة الليل ‪ -‬سورة ‪ - ٩٢‬عدد آياتها ‪٢١‬‬ ‫َو ْي ٌل لِ ُكلِّ هُ َم َز ٍة لُ َم َز ٍة (‪)١‬الَّ ِذي َج َم َع َماال َو َع َّد َدهُ (‪)٢‬يَحْ َسبُ أَنَّ َمالَهُ‬
‫َّحيم‬ ‫بِس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬ ‫ك َما ْال ُحطَ َمةُ (‪)٥‬نَا ُر‬ ‫أَ ْخلَ َدهُ (‪)٣‬كَال لَيُ ْنبَ َذنَّ فِي ْال ُحطَ َم ِة (‪َ )٤‬و َما أَ ْد َرا َ‬
‫ق ال َّذ َك َر َواأل ْنثَى (‪)٣‬إِنَّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫َ‬
‫خ‬ ‫ار إِ َذا تَ َجلَّى (‪َ )٢‬و َما‬ ‫َواللَّي ِْل إِ َذا يَ ْغشَى (‪َ )١‬والنَّهَ ِ‬ ‫ص َدةٌ (‪ِ )٨‬في‬ ‫هَّللا ِ ْال ُموقَ َدةُ (‪)٦‬الَّ ِتي تَطَّ ِل ُع َعلَى األ ْف ِئ َد ِة (‪)٧‬إِنَّهَا َ ِ ْ ُ َ‬
‫ْ‬
‫ؤ‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ي‬‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ع‬
‫ق ِب ْال ُح ْسنَى (‪)٦‬فَ َسنُيَ ِّس ُرهُ‬ ‫ص َّد َ‬ ‫َس ْعيَ ُك ْم لَ َشتَّى (‪)٤‬فَأ َ َّما َم ْن أَ ْعطَى َواتَّقَى (‪َ )٥‬و َ‬ ‫َع َم ٍد ُم َم َّد َد ٍة (‪)٩‬‬
‫ب بِ ْال ُح ْسنَى (‪)٩‬فَ َسنُيَ ِّس ُرهُ‬ ‫ِل ْليُ ْس َرى (‪َ )٧‬وأَ َّما َم ْن بَ ِخ َل َوا ْستَ ْغنَى (‪َ )٨‬و َك َّذ َ‬ ‫‪ ‬سورة الفيل ‪ -‬سورة ‪ - ١٠٥‬عدد آياتها ‪٥‬‬
‫ِل ْل ُع ْس َرى (‪َ )١٠‬و َما يُ ْغنِي َع ْنهُ َمالُهُ إِ َذا تَ َردَّى (‪)١١‬إِنَّ َعل ْينَا للهُدَى (‪َ )١٢‬وإِنَّ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّحيم‬ ‫بِس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬
‫آلخ َرةَ َواألولَى (‪)١٣‬فَأ َ ْن َذرْ تُ ُك ْم نَارًا تَلَظَّى (‪)١٤‬ال يَصْ الهَا إِال األ ْشقَى (‬ ‫لَنَا لَ ِ‬ ‫يل‬‫ِ ٍ‬ ‫ل‬ ‫َضْ‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫م‬
‫َ ْ ِ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫د‬ ‫ْ‬
‫ي‬ ‫ك‬ ‫َ‬ ‫لْ‬ ‫ع‬ ‫يل (‪)١‬أَلَ ْم َ َ‬
‫جْ‬ ‫ي‬ ‫ب ْال ِف ِ‬ ‫ك ِبأَصْ َحا ِ‬ ‫أَلَ ْم تَ َر َكيْفَ فَ َع َل َربُّ َ‬
‫ب َوتَ َولَّى (‪َ )١٦‬و َسيُ َجنَّبُهَا األ ْتقَى (‪)١٧‬الَّ ِذي ي ُْؤتِي َمالَهُ يَتَ َز َّكى (‬ ‫‪)١٥‬الَّ ِذي َك َّذ َ‬ ‫يل (‬ ‫(‪َ )٢‬وأَرْ َس َل َعلَ ْي ِه ْم طَ ْيرًا أَبَا ِبي َل (‪)٣‬تَرْ ِمي ِه ْ‪y‬م ِب ِح َجا َر ٍة ِم ْن ِسجِّ ٍ‬
‫‪َ )١٨‬و َما أل َح ٍد ِع ْن َدهُ ِم ْن نِ ْع َم ٍة تُجْ َزى (‪)١٩‬إِال ا ْبتِغَا َء َوجْ ِه َربِّ ِه األ ْعلَى (‬ ‫ول (‪)٥‬‬ ‫ف َمأْ ُك ٍ‬ ‫‪)٤‬فَ َج َعلَهُ ْم َك َعصْ ٍ‬
‫ضى (‪)٢١‬‬ ‫‪َ )٢٠‬ولَسَوْ فَ يَرْ َ‬ ‫‪ ‬سورة قريش ‪ -‬سورة ‪ - ١٠٦‬عدد آياتها ‪٤‬‬
‫‪ ‬سورة الضحى ‪ -‬سورة ‪ - ٩٣‬عدد آياتها ‪١١‬‬ ‫َّحيم‬ ‫ِبس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬
‫َّحيم‬ ‫ِبس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬ ‫ْف (‪)٢‬فَ ْليَ ْعبُدُوا َربَّ‬ ‫صي ِ‬ ‫ش (‪)١‬إِيالفِ ِه ْم ِرحْ لَةَ ال ِّشتَا ِء َوال َّ‬ ‫إليالف قُ َر ْي ٍ‬
‫ِ‬
‫آلخ َرةُ َخ ْي ٌر‬ ‫ك َو َما قَلَى (‪َ )٣‬ولَ ِ‬ ‫ك َربُّ َ‬ ‫َوالضُّ َحى (‪َ )١‬واللَّي ِْل إِ َذا َس َجى (‪َ )٢‬ما َو َّد َع َ‬ ‫ف (‪)٤‬‬ ‫ُوع َوآ َمنَهُ ْم ِم ْن َخوْ ٍ‬ ‫ط َع َمهُ ْ‪y‬م ِم ْن ج ٍ‬ ‫ت (‪)٣‬الَّ ِذي أَ ْ‬ ‫هَ َذا ْالبَ ْي ِ‬
‫ك يَتِي ًما فآ َوى (‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ضى (‪)٥‬أل ْم يَ ِجد َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ك فَتَرْ َ‬ ‫ك َربُّ َ‬ ‫ْطي َ‬ ‫ك ِمنَ األولَى (‪َ )٤‬ولَسَوْ فَ يُع ِ‬ ‫لَ َ‬ ‫‪ ‬سورة الماعون ‪ -‬سورة ‪ - ١٠٧‬عدد آياتها ‪٧‬‬
‫ك عَا ِئال فَأ َ ْغنَى (‪)٨‬فَأ َ َّما ْاليَ ِتي َم فَال تَ ْقهَرْ (‬ ‫ضاال فَهَدَى (‪َ )٧‬و َو َج َد َ‬ ‫َ‬ ‫ك‬
‫َ‬ ‫د‬‫َ‬ ‫ج‬‫‪َ َ َ ٦‬‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫)‬ ‫َّحيم‬ ‫ِبس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬
‫ِّث (‪)١١‬‬ ‫ك فَ َحد ْ‬ ‫‪َ )٩‬وأَ َّما السَّائِ َل فَال تَ ْنهَرْ (‪َ )١٠‬وأَ َّما ِبنِ ْع َم ِة َربِّ َ‬ ‫ك الَّ ِذي يَ ُد ُّع ْاليَتِي َم (‪َ )٢‬وال يَحُضُّ‬ ‫ِّين (‪)١‬فَ َذلِ َ‬ ‫أَ َرأَيْتَ الَّ ِذي يُ َك ِّذبُ ِبالد ِ‬
‫سورة الشرح ‪ -‬سورة ‪ - ٩٤‬عدد آياتها ‪٨‬‬ ‫صالتِ ِه ْم‬ ‫صلِّينَ (‪)٤‬الَّ ِذينَ هُ ْم ع َْن َ‬ ‫ين (‪)٣‬فَ َو ْي ٌل لِ ْل ُم َ‬ ‫َعلَى طَ َع ِام ْال ِم ْس ِك ِ‬
‫َّحيم‬ ‫بِس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫َساهُونَ (‪)٥‬الَّ ِذينَ ه ْم يُ َراءُونَ (‪َ )٦‬ويَ ْمنعُونَ ال َماعونَ (‪)٧‬‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ك(‬ ‫ض ظَ ْه َر َ‬ ‫ك (‪)٢‬الَّ ِذي أَ ْنقَ َ‬ ‫ك ِو ْز َر َ‬ ‫ض ْعنَا َع ْن َ‬ ‫ك (‪َ )١‬و َو َ‬ ‫ص ْد َر َ‬ ‫ك َ‬ ‫أَلَ ْم نَ ْش َرحْ لَ َ‬ ‫سورة الكوثر ‪ -‬سورة ‪ - ١٠٨‬عدد آياتها ‪٣‬‬
‫ْر يُ ْسرًا (‪)٦‬فَإ ِ َذا‬ ‫ِ‬ ‫س‬ ‫ع‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ال‬ ‫ع‬ ‫َ‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫نَّ‬ ‫ِ‬ ‫إ‬ ‫)‬ ‫‪٥‬‬ ‫(‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ً‬ ‫س‬‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ي‬ ‫ْر‬
‫ِ‬ ‫س‬ ‫ع‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ال‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫نَّ‬ ‫ِ‬ ‫إ‬‫َ‬ ‫ف‬ ‫)‬ ‫‪٤‬‬ ‫(‬ ‫ك‬
‫َ‬ ‫ر‬
‫َ‬ ‫ك‬‫ْ‬ ‫ذ‬
‫ِ‬ ‫ك‬
‫َ‬ ‫‪َ )٣‬و َرفَ ْعنَا لَ‬ ‫َّحيم‬ ‫بِس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬
‫ك فَارْ غَبْ (‪)٨‬‬ ‫صبْ (‪َ )٧‬وإِلَى َربِّ َ‬ ‫فَ َر ْغتَ فَا ْن َ‬ ‫ك هُ َو األ ْبتَ ُر (‬ ‫ك َوا ْن َحرْ (‪)٢‬إِنَّ شَانِئَ َ‬ ‫صلِّ لِ َربِّ َ‬ ‫ك ْال َكوْ ثَ َ‪y‬ر (‪)١‬فَ َ‬ ‫إِنَّا أَ ْعطَ ْينَا َ‬
‫‪ ‬سورة التين ‪ -‬سورة ‪ - ٩٥‬عدد آياتها ‪٨‬‬ ‫‪)٣‬‬
‫َّحيم‬ ‫ِبس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬ ‫‪ ‬سورة الكافرون ‪ -‬سورة ‪ - ١٠٩‬عدد آياتها ‪٦‬‬
‫ين (‪)٣‬لَقَ ْد َخلَ ْقنَا‬ ‫ور ِسينِينَ (‪َ )٢‬وهَ َذا ْالبَلَ ِد األ ِم ِ‬ ‫ون (‪َ )١‬وطُ ِ‬ ‫ين َوال َّز ْيتُ ِ‬ ‫َوالتِّ ِ‬ ‫َّحيم‬ ‫بِس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬
‫اإل ْنسَانَ فِي أَحْ َس ِن تَ ْق ِو ٍيم (‪)٤‬ث َّم َر َد ْدنَاهُ أ ْسفَ َل َسافِلِينَ (‪)٥‬إِال ال ِذينَ آ َمنوا‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫قُلْ يَا أَيُّهَا ْالكَافِرُونَ (‪)١‬ال أَ ْعبُ ُد َما تَ ْعبُ ُدونَ (‪َ )٢‬وال أنت ْم عَابِ ُدونَ َما‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ْس‬‫ِّين (‪)٧‬أَلَي َ‬ ‫ك بَ ْع ُد ِبالد ِ‬ ‫ون (‪)٦‬فَ َما يُ َك ِّذبُ َ‬ ‫ت فَلَهُ ْم أَجْ ٌر َغ ْي ُر َم ْمنُ ٍ‬ ‫َو َع ِملُوا الصَّا ِل َحا ِ‬ ‫أَ ْعبُ ُد (‪َ )٣‬وال أَنَا عَا ِب ٌد َما َعبَ ْدتُ ْم (‪َ )٤‬وال أَ ْنتُ ْم عَا ِب ُدونَ َما أَ ْعبُ ُد (‪)٥‬لَ ُك ْم‬
‫هَّللا ُ ِبأَحْ ك َِم ْال َحا ِك ِمينَ (‪)٨‬‬ ‫ين (‪)٦‬‬ ‫ِدينُ ُك ْم َولِ َي ِد ِ‬
‫‪ ‬سورة العلق ‪ -‬سورة ‪ - ٩٦‬عدد آياتها ‪١٩‬‬ ‫سورة النصر ‪ -‬سورة ‪ - ١١٠‬عدد آياتها ‪٣‬‬
‫َّحيم‬ ‫بِس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬ ‫َّحيم‬ ‫بِس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬
‫ك األ ْك َر ُم‬ ‫ق (‪)٢‬ا ْق َر ْأ َو َربُّ َ‬ ‫ٍ‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫َ‬ ‫ق اإل ْنسَانَ ِم ْن‬ ‫ق (‪َ )١‬خلَ َ‬ ‫ك الَّ ِذي َخلَ َ‬ ‫ا ْق َر ْأ ِباس ِْم َربِّ َ‬ ‫ين هَّللا ِ أَ ْف َواجًا‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ونَ‬ ‫ُ‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ‫ُ‬ ‫د‬ ‫ْ‬ ‫اس يَ‬ ‫ِإ َذا َجا َء نَصْ ُر هَّللا ِ َو ْالفَ ْت ُح (‪َ )١‬و َرأَيْتَ النَّ َ‬
‫طغَى (‬ ‫(‪)٣‬الَّ ِذي َعلَّ َم ِب ْالقَلَ ِم (‪َ )٤‬علَّ َم اإل ْنسَانَ َما لَ ْم يَ ْعلَ ْم (‪)٥‬كَال إِنَّ اإل ْنسَانَ لَيَ ْ‬ ‫ك َوا ْستَ ْغفِرْ هُ ِإنَّهُ َكانَ تَوَّابًا (‪)٣‬‬ ‫(‪)٢‬فَ َسبِّحْ ِب َح ْم ِد َربِّ َ‬
‫ك الرُّ جْ َعى (‪)٨‬أَ َرأَيْتَ الَّ ِذي يَ ْنهَى (‪َ )٩‬ع ْبدًا‬ ‫‪)٦‬أَ ْن َرآهُ ا ْستَ ْغنَى (‪)٧‬إِنَّ إِلَى َربِّ َ‬ ‫‪ ‬سورة المسد ‪ -‬سورة ‪ - ١١١‬عدد آياتها ‪٥‬‬
‫صلَّى (‪)١٠‬أَ َرأَيْتَ إِ ْن َكانَ َعلَى الهُدَى (‪)١١‬أوْ أ َم َر بِالتق َوى (‪)١٢‬أ َرأيْتَ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫إِ َذا َ‬ ‫َّحيم‬ ‫بِس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬
‫ب َوتَ َولَّى (‪)١٣‬أَلَ ْم يَ ْعلَ ْم ِبأَنَّ هَّللا َ يَ َرى (‪)١٤‬كَال لَ ِئ ْن لَ ْم يَ ْنتَ ِه لَنَ ْسفَعًا‬ ‫ِإ ْن َك َّذ َ‬ ‫ب (‪َ )٢‬سيَصْ لَى‬ ‫ب َوتَبَّ (‪َ )١‬ما أَ ْغنَى َع ْنهُ َمالُ َ َ َ َ‬
‫س‬ ‫َ‬
‫ك‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َّت يَدَا أَ ِبي لَهَ ٍ‬ ‫تَب ْ‬
‫ع ال َّزبَانِيَةَ (‬ ‫ع نَا ِديَهُ (‪َ )١٧‬سنَ ْد ُ‬ ‫َاطئَ ٍة (‪)١٦‬فَ ْليَ ْد ُ‬ ‫َاصيَ ٍة كَا ِذبَ ٍة خ ِ‬ ‫اصيَ ِة (‪)١٥‬ن ِ‬ ‫ِبالنَّ ِ‬ ‫ب (‪)٤‬فِي ِجي ِدهَا َح ْب ٌل ِم ْن َم َس ٍد‬ ‫ب (‪َ )٣‬وا ْم َرأَتُهُ َح َّمالَةَ ْال َحطَ ِ‬ ‫نَارًا َذاتَ لَهَ ٍ‬
‫‪)١٨‬كَال ال تُ ِط ْعهُ َوا ْس ُج ْد َوا ْقت َِربْ (‪)١٩‬‬ ‫(‪)٥‬‬
‫سورة القدر ‪ -‬سورة ‪ - ٩٧‬عدد آياتها ‪٥‬‬ ‫سورة اإلخالص ‪ -‬سورة ‪ - ١١٢‬عدد آياتها ‪٤‬‬
‫َّحيم‬ ‫ِبس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬ ‫َّحيم‬ ‫ِبس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬
‫ك َما لَ ْيلَةُ ْالقَ ْد ِر (‪)٢‬لَ ْيلَةُ ْالقَ ْد ِر َخ ْي ٌر ِم ْن‬ ‫إِنَّا أَ ْنز َْلنَاهُ فِي لَ ْيلَ ِة ْالقَ ْد ِر (‪َ )١‬و َما أَ ْد َرا َ‬ ‫ص َم ُد (‪)٢‬لَ ْم يَلِ ْد َولَ ْم يُولَ ْد (‪َ )٣‬ولَ ْم يَ ُك ْن لَهُ ُكفُ ًوا‬ ‫قُلْ هُ َو هَّللا ُ أَ َح ٌد (‪)١‬هَّللا ُ ال َّ‬
‫ف َشه ٍْر (‪)٣‬تَنَ َّز ُل ْال َمالئِ َكةُ َوالرُّ و ُح فِيهَا بِإ ِ ْذ ِن َربِّ ِه ْم ِم ْن ُكلِّ أَ ْم ٍر (‪َ )٤‬سال ٌم‬ ‫أَ ْل ِ‬ ‫أَ َح ٌد (‪)٤‬‬
‫جْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ِه َي َحتى َمطل ِع الف ِر (‪)٥‬‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫‪ ‬سورة الفلق ‪ -‬سورة ‪ - ١١٣‬عدد آياتها ‪٥‬‬
‫سورة البينة ‪ -‬سورة ‪ - ٩٨‬عدد آياتها ‪٨‬‬ ‫َّحيم‬ ‫ِبس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬
‫َّحيم‬ ‫بِس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬ ‫ب‬‫ق إِ َذا َوقَ َ‬ ‫َاس ٍ‬ ‫ق (‪َ )٢‬و ِم ْن َشرِّ غ ِ‬ ‫ق (‪ِ )١‬م ْن َشرِّ َما َخلَ َ‬ ‫قُلْ أَعُو ُذ بِ َربِّ ْالفَلَ ِ‬
‫ب َو ْال ُم ْش ِر ِكينَ ُم ْنفَ ِّكينَ َحتَّى تَأْتِيَهُ ُم ْالبَيِّنَةُ (‬ ‫لَ ْم يَ ُك ِن الَّ ِذينَ َكفَرُوا ِم ْن أَ ْه ِل ْال ِكتَا ِ‬ ‫اس ٍد إِذا َح َس َد (‪)٥‬‬ ‫َ‬ ‫ت فِي ال ُعقَ ِد (‪َ )٤‬و ِم ْن َشرِّ َح ِ‬ ‫ْ‬ ‫(‪َ )٣‬و ِم ْن َشرِّ النَّفَّاثَا ِ‬
‫َ ِ ينَ‬ ‫ذ‬ ‫َّ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ر‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫م‬‫َ َ‬ ‫و‬ ‫)‬ ‫‪٣‬‬ ‫(‬ ‫ٌ‬ ‫ة‬ ‫م‬
‫ِّ َ‬ ‫ي‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫بٌ‬ ‫ُ‬ ‫ت‬ ‫ك‬‫ُ‬ ‫ا‬ ‫ه‬
‫ِ َ‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫)‬ ‫‪٢‬‬ ‫(‬ ‫ً‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ص ُحفًا ُمطَهَّ َ‬ ‫‪َ )١‬رسُو ٌل ِمنَ هَّللا ِ يَ ْتلُو ُ‬ ‫‪ ‬سورة الناس ‪ -‬سورة ‪ - ١١٤‬عدد آياتها ‪٦‬‬
‫َ‬ ‫هَّللا‬ ‫ُوا‬ ‫د‬ ‫ُ‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫ل‬
‫ِ‬ ‫ال‬ ‫إ‬
‫ِ‬ ‫ُوا‬ ‫ر‬ ‫م‬
‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫َ َ‬ ‫و‬ ‫)‬ ‫‪٤‬‬ ‫(‬ ‫ُ‬ ‫ة‬ ‫َ‬ ‫ن‬ ‫ِّ‬ ‫ي‬ ‫َ‬ ‫ب‬‫ال‬ ‫ْ‬ ‫م‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ْ‬
‫ت‬ ‫ء‬‫َ‬ ‫ا‬ ‫ج‬‫َ‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫َاب إِال ِم ْن بَ ْع ِد َ‬ ‫أُوتُوا ْال ِكت َ‬ ‫َّحيم‬ ‫ِبس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬
‫ك ِدينُ ْالقَيِّ َم ِة (‬ ‫صينَ لَهُ ال ِّدينَ ُحنَفَا َء َويُقِي ُموا الصَّالةَ َوي ُْؤتُوا ال َّزكَاةَ َو َذلِ َ‬ ‫ُم ْخلِ ِ‬ ‫اس (‪ِ )٣‬م ْن َشرِّ‬ ‫اس (‪)٢‬إِلَ ِه النَّ ِ‬ ‫اس (‪َ )١‬ملِ ِك النَّ ِ‬ ‫قُلْ أَعُو ُذ بِ َربِّ النَّ ِ‬
‫َار َجهَنَّ َم خَالِ ِدينَ فِيهَا‬ ‫ب َو ْال ُم ْش ِر ِكينَ فِي ن ِ‬ ‫‪)٥‬إِنَّ الَّ ِذينَ َكفَرُوا ِم ْن أَ ْه ِل ْال ِكتَا ِ‬ ‫اس (‪)٥‬‬ ‫َّ‬
‫ُور الن ِ‬ ‫صد ِ‬ ‫اس (‪)٤‬ال ِذي يُ َوس ِْوسُ فِي ُ‬ ‫َّ‬ ‫اس ْال َخنَّ ِ‬ ‫ْال َو ْس َو ِ‬
‫ك هُ ْم َخ ْي ُر‬ ‫ت أُولَ ِئ َ‬ ‫ك هُ ْم شَرُّ ْالبَ ِريَّ ِة (‪)٦‬إِنَّ الَّ ِذينَ آ َمنُوا َو َع ِملُوا الصَّا ِل َحا ِ‬ ‫أُولَ ِئ َ‬ ‫اس (‪)٦‬‬ ‫ِ‬ ‫َّ‬ ‫ن‬ ‫ال‬ ‫و‬ ‫ِ ِ َ‬ ‫ة‬ ‫َّ‬ ‫ن‬‫ج‬ ‫ْ‬
‫ال‬ ‫نَ‬ ‫م‬
‫ِ‬
‫ات َع ْد ٍن تَجْ ِري ِم ْن تَحْ تِهَا األ ْنهَا ُر خَالِ ِدينَ‬ ‫ْالبَ ِريَّ ِة (‪َ )٧‬جزَا ُؤهُ ْم ِع ْن َد َربِّ ِه ْم َجنَّ ُ‬ ‫‪ ‬‬
‫َش َي َربَّهُ (‪)٨‬‬ ‫ك لِ َم ْن خ ِ‬ ‫ض َي هَّللا ُ َع ْنهُ ْم َو َرضُوا َع ْنهُ َذلِ َ‬ ‫فِيهَا أَبَدًا َر ِ‬
‫‪ ‬سورة الزلزلة ‪ -‬سورة ‪ - ٩٩‬عدد آياتها ‪٨‬‬
‫َّحيم‬ ‫ِبس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬
‫ت األرْ ضُ أَ ْثقَالَهَا (‪َ )٢‬وقَا َل‬ ‫ت األرْ ضُ ِز ْلزَالَهَا (‪َ )١‬وأَ ْخ َر َج ِ‬ ‫إِ َذا ُز ْل ِزلَ ِ‬
‫ك أَوْ َحى لَهَا (‬ ‫ِّث أَ ْخبَا َرهَا (‪)٤‬بِأَنَّ َربَّ َ‬ ‫اإل ْن َسانُ َما لَهَا (‪)٣‬يَوْ َمئِ ٍذ تُ َحد ُ‬

‫‪2‬‬

You might also like

  • Juz 27
    Juz 27
    Document3 pages
    Juz 27
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 16
    Juz 16
    Document3 pages
    Juz 16
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 29
    Juz 29
    Document3 pages
    Juz 29
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 28
    Juz 28
    Document3 pages
    Juz 28
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 14
    Juz 14
    Document3 pages
    Juz 14
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 20
    Juz 20
    Document3 pages
    Juz 20
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 24
    Juz 24
    Document3 pages
    Juz 24
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 26
    Juz 26
    Document3 pages
    Juz 26
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 25
    Juz 25
    Document3 pages
    Juz 25
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 19
    Juz 19
    Document3 pages
    Juz 19
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 22
    Juz 22
    Document3 pages
    Juz 22
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 13
    Juz 13
    Document3 pages
    Juz 13
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 23
    Juz 23
    Document3 pages
    Juz 23
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 21
    Juz 21
    Document3 pages
    Juz 21
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 18
    Juz 18
    Document3 pages
    Juz 18
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 17
    Juz 17
    Document3 pages
    Juz 17
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 9
    Juz 9
    Document3 pages
    Juz 9
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 12
    Juz 12
    Document3 pages
    Juz 12
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 10
    Juz 10
    Document2 pages
    Juz 10
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 8
    Juz 8
    Document3 pages
    Juz 8
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 15
    Juz 15
    Document3 pages
    Juz 15
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 11
    Juz 11
    Document3 pages
    Juz 11
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 7
    Juz 7
    Document3 pages
    Juz 7
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 6
    Juz 6
    Document3 pages
    Juz 6
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 5
    Juz 5
    Document3 pages
    Juz 5
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 4
    Juz 4
    Document3 pages
    Juz 4
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 3
    Juz 3
    Document3 pages
    Juz 3
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 1
    Juz 1
    Document3 pages
    Juz 1
    moer76
    No ratings yet
  • Juz 2
    Juz 2
    Document3 pages
    Juz 2
    moer76
    No ratings yet