You are on page 1of 5

‫‪ -‬الحقوق المندوبة ‪ :‬السألم ‪ ،‬وتشميت العاطس ‪ ،‬عيادة المريض ‪ ،‬اتباع الجنازة ‪.

‬‬
‫‪1‬‬
‫الكلم‬
‫معناها‬ ‫الكلمة‬ ‫معناها‬
‫ة‬
‫الكلم‬
‫معناها‬ ‫الكلمة‬ ‫معناها‬ ‫طلب مأنك النصح‬ ‫استنصحك‬ ‫المأر المطلوب للمسلم‬ ‫حق المسلم‬
‫ة‬
‫فزره في أثناء المرض‬ ‫فعده‬ ‫وجه إليك دعوة وليمة‬ ‫دعاك‬
‫حتى تطلبي مأشورتهما‬ ‫حتى تستأمأري‬ ‫اللباس الفاخر والثاث والمال‬ ‫الرياش‬
‫اتبع جنازته‬ ‫فاتبعه‬ ‫ادع له بالخير‬ ‫شمته‬
‫مأهالك‬ ‫مأعاطب‬ ‫يطيع ويخضع‬ ‫يقنت‬
‫يخافه‬ ‫يخشاه‬ ‫أقوى )×( أضعف‬ ‫آكد‬
‫‪ $$‬السأئلة ‪:‬‬ ‫‪ $$‬السأئلة ‪:‬‬
‫‪ -1‬ما صفات الداعية المسألم الذي يتصدى للدعوة إلى ا ؟‬ ‫‪ - 1‬ما حق المسألم على المسألم كما جاء في الحديث ؟ وما المقصود بالعدد الذي‬
‫‪ -‬أن يتقيد الداعية المسألم بما يدعو إليه في تصرفاته وحركاته وأقواله ‪.‬‬ ‫حدده الحديث ؟‬
‫‪ -2‬حارب الرسأول الكريم كثيرا من المور التي ل تتفق وتعاليم السألم ‪ ،‬فاذكر‬ ‫‪ -‬حق المسألم على المسألم سأت كما جاء في الحديث ‪:‬‬
‫بعضها ‪.‬‬ ‫مـــحـمـــود‬ ‫ج‪ -‬تقديم له النصح‬ ‫ب‪ -‬إجابة دعوته‬ ‫أ‪ -‬السألم‬
‫‪ -‬لقد دعا الرسأول الكريم إلى التوسأط في الحياة والعتدال في العيش ‪ ،‬وحارب‬ ‫الشريف‬ ‫س‪ -‬اتباع الجنازة‬ ‫ر‪ -‬عيادة المريض‬ ‫د‪ -‬تشميت العاطس‬
‫السأراف والترف ‪ ،‬وحمل حملة شديدة على التبذير ‪ ،‬وسأفه التنعم ‪.‬‬ ‫‪ -‬لم يقصد الرسأول الكريم بهذا العدد الحصر ولكنها أكد من غيرها ؛ لنها أكثر‬
‫‪ -3‬اذكر بعض صور الزهد والتقشف التي كان يلتزم بها رسأول ا في بيته ‪.‬‬ ‫الروابط في مجتمعنا النسأاني ‪.‬‬
‫‪ -‬كان بيت الرسأول الكريم كبيت أفقر رجل من المسألمين فل حرير ول رياش ول‬ ‫‪ - 2‬يقول النبي الكريم في الحديث ) إذا دعاك فأجبه ( متى تكون إجابة الدعوة‬
‫عيون جارية ول سأرر مرفوعة ‪ ،‬فتقول السأيدة عائشة ‪ " :‬ما شبع آل محمد‬ ‫واجبة ؟ ومتى تكون مسأتحبة ؟‬
‫يومين من خبز البر " ولقد كنا نمكث الشهر والشهرين ل يوقد في بيتنا نار ‪،‬‬ ‫‪ -‬تكون إجابة الدعوة واجبة ‪ :‬إذا دعاك المسألم إلى وليمة عرس ‪.‬‬
‫ولقد توفي الرسأول الكريم وما في بيتنا شيء يأكله ذو كبد إل كسأرة خبز ‪.‬‬ ‫‪ -‬تكون مسأتحبة ‪ :‬إذا كانت في غير وليمة عرس ‪.‬‬
‫‪ -4‬هل كان تخفف رسأول ا من متاع الحياة عن عجز أو ضعف ؟‬ ‫‪ ) - 3‬وإذا مرض فعده ( ما حكم عيادة المريض ؟ وما أثرها في كل من ‪ :‬المريض‬
‫‪ -‬لم يكن تخفف الرسأول الكريم من متاع الحياة عن عجز أو ضعف ‪ ،‬فقد كان قادرا‬ ‫والذي يعوده ؟ وما نتائج العمل بهذا الحديث الشريف ؟‬
‫على أن يتمتع وكان قادرا على أن يجمع المال ‪ ،‬ولكنه ل يريد لنفسأه أن يكون‬ ‫‪ -‬حكم عيادة المريض ‪ :‬سأنة مؤكدة ‪.‬‬
‫جبارا في الرض ‪ ،‬بل يحرص أن يكون ل عبدا شكورا‬ ‫‪ -‬أثرها ‪ :‬تطمئن قلبه وفؤاده وتكون له راحة نفسأية ‪ ،‬ويا حبذا لو دعوت له دعوة‬
‫‪ -5‬ما نظرة السألم إلى من يقول ما ل يفعل ؟‬ ‫خير فيسأتجيب ا لك ‪.‬‬
‫‪ -‬أمر يسأتوجب الذم والقدح ‪ ،‬فقد قال ا تعالى ‪ " :‬يا أيها الذين آمنوا لم تقولون‬ ‫‪ -‬نتائج العمل بهذا الحديث ‪ :‬هذا الحديث ينبهنا إلى حقوق المسألم على أخيه‬
‫ما ل تفعلون كبر مقتا عند ا أن تقولوا ما ل تفعلون "‬ ‫المسألم ‪ ،‬حتى تتآلف القلوب ‪ ،‬وتصفو النفوس ‪ ،‬وتسأود المحبة ‪ ،‬وتتأكد عرى‬
‫‪ -6‬لو تجمع المال الكثير في يد الرسأول الكريم ‪ ،‬فماذا كان يفعل به ؟‬ ‫المودة بينهم ‪.‬‬
‫‪ -‬لو تجمع المال الكثير في يد الرسأول الكريم ما كنزه ول شح به ‪ ،‬بل لتى على‬ ‫‪ -4‬في حديث الرسأول الكريم حقوق منها ما هو واجب ‪ ،‬ومنها ما هو مندوب ‪.‬‬
‫آخره بذل في سأبيل ا وحاجات الناس ‪ ،‬وهو القائل ‪ " :‬ما يسأرني أن عندي مثل‬ ‫وضح ذلك ‪.‬‬
‫أحد ذهبا "‬ ‫‪ -‬الحقوق الواجبة ‪ :‬إجابة الدعوة في وليمة العرس والنصيحة لمن طلبها ‪.‬‬
‫خرج مع أمه وأخيه إلى مكة فحجوا ‪ ،‬وتخلف هو لطلب الحديث ‪ ،‬وتنقل من أجله‬ ‫‪ - 7‬حينما تطلع نسأاء الرسأول الكريم إلى لين الحياة ؛ خيرهن بين أمرين ‪ .‬فما‬
‫في أكثر ممالك الشرق ‪ :‬من خرسأان والعراق والشام ومصر ‪ ،‬وظل يتردد بين‬ ‫هما؟ وبأيهن بدأ في التخيير ؟‬
‫المصار لجمع الحاديث وتمييزها ‪ ،‬ثم عاد إلى قريته بخارى ‪ ،‬لكن لم يهدأ باله‬ ‫‪ -‬خيرهن بين أمرين ‪ :‬أن يفارقهن مع الذهاب إلى حيث توجد زينة الدنيا ولهوها‬
‫‪2‬‬
‫في بلدته ‪ ،‬فخرج إلى سأمرقند ‪ ،‬وبقي فيها إلى أن مات سأنة ‪256‬هــ ‪.‬‬ ‫ومتاعها ‪ ،‬وبين الصبر على ضيق الحال وقلة المال وخشونة الحياة ‪ ،‬ولهن عند‬
‫‪ ) - 2‬كان أهل الرغبة في الحديث يتعادون خلفه ( ‪ .‬لم كان ذلك ؟ وعلم يدل من‬ ‫ا الثواب الجزيل والجر العظيم ‪ ،‬فاخترن الثانية على الولى بتوفيق من ا –‬
‫منزلة البخاري ؟‬ ‫عز وجل – وقد بدأ الرسأول الكريم بالسأيدة عائشة ‪.‬‬
‫‪ -‬لنه حفظ القرآن الكريم ‪ ،‬وتعلم اللغة العربية وهو صبي ‪ ،‬وحبب إليه سأماع‬ ‫‪ -8‬لماذا كان العقاب مضاعفا على من تنحرف من زوجات الرسأول الكريم ؟‬
‫الحديث من علماء بخارى ‪ ،‬وهو لم يصل سأن البلوغ ‪ .‬ويدل ذلك على منزلة‬ ‫‪ -‬لنهن القدوة العليا لنسأاء المة كلها فحسأنات البرار سأيئات المقربين ‪.‬‬
‫ومكانة البخاري العالية فهو المقدم على علماء الرض ‪.‬‬ ‫‪ -9‬تولى القرآن الكريم تحصين زوجات الرسأول الكريم بكثير من فضائل العمال‬
‫‪ -3‬متى شرع البخاري في تمييز الحاديث الصحيحة من غيرها ؟‬ ‫ومكارم الخلق ‪ .‬فما الحكمة في ذلك ؟‬
‫مـــحـمـــود‬
‫‪ -‬لما نضج علمه ‪ ،‬واجتمع له يقينه بعد أن عرف علل الحديث معرفة لم تتم لحد‬ ‫‪ -‬أ‪ -‬حتى يصرن قدوة للجميع في القول والعمل ‪.‬‬
‫الشريف‬ ‫قبله ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التباعد عن مواطن التعرض للذى أو النحراف من جهة أخرى ‪.‬‬
‫‪ -4‬لماذا بقي البخاري طول حياته بين المصار ؟‬ ‫ج‪ -‬أراد ا بذلك أن يطهر نفوسأهن وحواسأهن من الخبث ‪ ،‬قال تعالى ‪ " :‬يا نسأاء‬
‫‪ -‬بقي البخاري طول حياته بين المصار لجمع الحاديث وتمييزها ‪.‬‬ ‫النبي لسأتن كأحد من النسأاء إن اتقيتن فل تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه‬
‫‪ - 5‬اشتاق البخاري إلى بلده فرجع إليها ولكنه لم يهدأ باله فيها ‪ ،‬فلماذا ؟‬ ‫مرض وقلن قول معروفا "‬
‫وإلى أين خرج ؟‬ ‫‪ -10‬اذكر القاعدة التي أوجزت حياة الرسأول الكريم في بيته ‪.‬‬
‫‪ -‬لنه ابتلى بفتنة خلق القرآن ‪ ،‬فقد أثار عليه والي بخارى العامة ‪ ،‬فأخرجوه منها‬ ‫‪ " -‬ما قل وكفى خير مما كثر وألهى " ودعاؤه الجليل ‪ " :‬اللهم اجعل رزق‬
‫إلى إحدى قرى سأمرقند ‪.‬‬ ‫آل محمد قوتا "‬
‫‪ -6‬كيف أخرج كتابه ) الجامع الصحيح ( أصح كتب السأنة ؟‬
‫‪ -‬اسأتخرج كتابه )الجامع الصحيح( من سأتمائة ألف حديث في سأت عشرة سأنة‬
‫جمع فيه تسأعة آلف حديث مكرر بعضها بتكرار وجوهها وقال ‪ :‬إني جعلته حجة‬
‫بيني وبين ا " وقد أجمع علماء السأنة أنه لم يكن فيها أصح منه ‪.‬‬
‫‪ -7‬كان البخاري هو المقدم على علماء أهل الرض ‪ .‬بماذا اسأتحق ذلك ؟‬ ‫الكلم‬
‫‪ -‬اسأتحق ذلك بعد نضوج علمه ‪ ،‬وبعد أن عرف علل الحاديث الصحيحة‬ ‫معناها‬ ‫الكلمة‬ ‫معناها‬
‫ة‬
‫ووجوهها معرفة لم تتم لحد مثله ‪ ،‬فكان بذلك المقدم على علماء الرض ‪.‬‬
‫أي ‪ :‬لم ينبت شاربه‬ ‫لم يطر شاربه‬ ‫يجرون خلفه‬ ‫يتعادون‬
‫اكتمل علمه‬ ‫نضج علمه‬ ‫أسبابها )م( علة‬ ‫عللها‬
‫البلد )م( مأصر‬ ‫المأصار‬ ‫الدليل والبرهان )ج( حجج‬ ‫الحجة‬

‫الكلم‬ ‫‪ $$‬السأئلة ‪:‬‬


‫معناها‬ ‫الكلمة‬ ‫معناها‬ ‫‪ -1‬تتبع رحلة حياة المام البخاري منذ نشأته إلى وفاته ‪.‬‬
‫ة‬
‫‪ -‬ولد البخاري من سأللة فارسأية سأنة ‪194‬هــ ببلدة تسأمى بخارى ‪ ،‬نشأ ببخارى‬
‫اتخذها مأسكنا له‬ ‫تبوأ الدار‬ ‫الخصاصة الفقر وشدة الحاجة‬
‫يتيما فحفظ القرآن الكريم بها ‪ ،‬وحبب إليه سأماع الحديث من علماء بخارى ‪ ،‬ثم‬
‫‪ -1‬بكم من الدراهم اشترى علي الثوبين ؟ وماذا فعل بهما ؟‬ ‫جائعين‬ ‫طاويين‬ ‫جميعهن‬ ‫سائرهن‬
‫‪ -‬اشترى علي الثوبين بخمسأة دراهم ‪ ،‬فأخذ لنفسأه الثوب ذا الدرهمين ‪ ،‬وأعطى‬ ‫ظانين‬ ‫واهمين‬ ‫اعتادوا‬ ‫درجوا‬
‫لغلمه قنبر الثوب ذا الثلثة دراهم ‪.‬‬
‫‪ -1‬قال الرسأول الكريم لصحابه ‪ " :‬من يسأتضيف هذا الرجل " فمن الذي قام‬
‫‪ -2‬لم اسأتحيا علي أن يتفضل على غلمه ؟‬
‫لضيافته ؟ وماذا قال لزوجته ؟ وبم ردت عليه ؟‬
‫‪ -‬لنه سأمع الرسأول الكريم يقول ‪ " :‬ألبسأوهم مما تلبسأون ‪ ،‬وأطعموهم مما‬
‫‪ -‬الذي قام لضيافته ‪ :‬رجل من النصاري ‪ ،‬وقال لزوجته ‪ :‬أكرمي ضيف الرسأول‬
‫تأكلون "‬
‫وردت عليه قائلة ‪ :‬وهل عندنا إل ما يكفي أولدنا ‪.‬‬
‫‪ -3‬هل لما يلبسأه النسأان من أثر في تقدير الناس له ؟‬
‫‪3‬‬ ‫‪ -2‬ما الصنيع العجيب الذي فعله النصاري مع الضيف ؟ وماذا قال له الرسأول‬
‫ليس ينقص من قدر النسأان أن يلبس المرقع البالي ول يزيد في منزلته أن‬ ‫‪-‬‬
‫الكريم على هذا الصنيع ؟ وما القرآن الذي نزل فيه ؟‬
‫يلبس الجديد الغالي ‪.‬‬
‫‪ -‬الصنيع العجيب ‪ :‬قال لزوجته ‪ :‬أنيميهم – أي ‪ :‬الولد – فإذا أعددت الطعام‬
‫‪ -4‬من أكثر الناس تعشقا للبس الجديد الغالي ؟‬
‫فأطفئي السأراج ‪ ،‬ثم وضع الطعام أمام الرجل ‪ ،‬فجعل يأكل حتى شبع ‪ ،‬وبات‬
‫‪ -‬أكثر الناس تعشقا للبس الجديد الغالي ‪ :‬النسأاء والشباب ‪.‬‬
‫النصاري وزوجته طاويين ‪.‬‬
‫‪ - 5‬من الكلمات التي تنفر منها الطباع وتتأذى منها السأماع كلمة )الخادم( فلماذا ؟‬
‫‪ -‬قال لهم الرسأول ‪ :‬لقد عجب ا من صنعك ‪.‬‬
‫وما الكلمة التي نسأتبدلها بها ؟‬
‫‪ -‬القرآن الذي نزل فيه ‪ :‬قال تعالى ‪ " :‬والذين تبوءوا الدار واليمان من قبلهم‬
‫‪ -‬لنها ثقيلة تتأذى منها السأماع ‪ ،‬وتنفر منها النفوس ‪ ،‬وتمجها الذواق ‪ ،‬ومن‬
‫يحبون من هاجر إليهم ول يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا ويؤثرون على‬
‫الفضل أن نسأتبدلها بكلمة )غلم( لما فيها ما يرضي عزة النفس لحسأن موقعها‬
‫أنفسأهم ولو كان بهم خصاصة "‬
‫وعذوبة منطقها ‪.‬‬
‫‪ -3‬ماذا نتعلم من هذه القصة ؟ ولماذا يضيق بعض الناس بالضيف ؟‬
‫وما هو كرم الضيف ؟‬
‫مـــحـمـــود‬ ‫‪ -‬نتعلم اليثار وعدم التكلف للضيف كما فعل الرجل ‪.‬‬
‫الشريف‬ ‫‪ -‬يضيق بعض الناس بالضيف ‪ :‬لما درجوا عليه من تحميل أنفسأهم ما ل يطيقون‬
‫واهمين أن هذا هو الكرم ‪ ،‬وهم في ذلك مخطئون ‪.‬‬
‫الكلم‬ ‫‪ -‬كرم الضيف ‪ :‬أن تجود بما عندك ‪ ،‬وإل أن تلقى ضيفك مرحبا في إشراق وجه‬
‫معناها‬ ‫الكلمة‬ ‫معناها‬
‫ة‬ ‫وابتسأام ثغر ‪ ،‬وخير الطعام ما حضر ‪.‬‬
‫فوائدها‬ ‫مأزاياها‬ ‫يتضح ويظهر‬ ‫يتجلى‬
‫مأخالطا‬ ‫خليطا‬ ‫أصل الكم‬ ‫الردن‬
‫داخل‬ ‫والج‬ ‫أعدل‬ ‫أنصف‬
‫أبليته‬ ‫أخلقته‬ ‫العيب‬ ‫العاب‬ ‫الكلم‬
‫معناها‬ ‫الكلمة‬ ‫معناها‬
‫خالص كل شيء‬ ‫اللباب‬ ‫قطعا للحديث‬ ‫اقتضابا‬ ‫ة‬
‫‪ -1‬ما الذي يتجلى في الكتب كما تناول الموضوع ؟‬ ‫تلفظها وتكرهها‬ ‫تمجها الذأواق‬ ‫الغأنياء‬ ‫المترفون‬
‫أ‪ -‬مواهب النسأانية وتبدو آثار الحضارات ‪ ،‬ومظاهر الثقافات ‪.‬‬ ‫جمال )ج( مأحاسن‬ ‫حسن‬ ‫مأنزلته ‪ ،‬مأكانته‬ ‫قدره‬
‫ب‪ -‬ألوان المعارف والعلوم والداب ‪ ،‬والفنون ‪.‬‬ ‫‪ $$‬السأئلة ‪:‬‬
‫أ‪ -‬قال تعالى ‪ " :‬هو الذي جعل لكم الرض ذلول فامشوا في مناكبها وكلوا من‬ ‫‪ -3‬ما المعنى الذي يقصده الجاحظ من قوله ‪ ) :‬ينطق عن الموتى ( و ) يترجم‬
‫رزقه وإليه النشور "‬ ‫كلم الحياء ( ؟ وما رأيك في هذا التعبير ؟‬
‫ب‪ -‬قال تعالى ‪ " :‬فإذا قضيت الصلة فانتشروا في الرض وابتغوا من فضل ا "‬ ‫‪ -‬ينطق عن الموتى ‪ :‬الكتاب يحتوي كلم من سأبقونا ‪ ،‬فإنه يتكلم نيابة عنهم ‪،‬‬
‫ج‪ -‬رأى الرسأول الكريم يدا ورمت من كثرة العمل فقال ‪ " :‬تلك يد يحبها ا‬ ‫على الرغم من كونهم قد أصبحوا من الموتى ‪.‬‬
‫ورسأوله "‬ ‫‪ -‬يترجم كلم الحياء ‪ :‬الكتاب يقوم بترجمة ما يريده كاتبه من تلقاء نفسأه ‪.‬‬
‫‪ ) -2‬تلك يد يحبها ا ورسأوله ( إلم يدعو هذا الحديث الشريف ؟ وما المناسأبة‬ ‫الرأي في هذا التعبير ‪ :‬هذا تعبير بليغ يظهر ما للكتاب من أهمية وقيمة في حياة‬
‫التي قيل فيها ؟‬ ‫النسأان ‪.‬‬
‫‪ -‬عندما رأى الرسأول الكريم يدا ورمت من كثرة العمل ‪.‬‬ ‫‪ -4‬وضح معنى العبارة التالية بأسألوبك ‪:‬‬
‫أ‪ -‬الكتاب والج البواب ‪ :‬يدخل البواب كلها ‪.‬‬
‫‪4 -3‬وضح معنى قول النبي الكريم ‪ ) :‬ورجل اسأتأجر أجيرا فاسأتوفى منه ولم يعطه‬ ‫ب‪ -‬جريء على الحجاب ‪ :‬ل حاجب يسأتطيع منعه من الدخول ‪.‬‬
‫أجره ( ثم اذكر ما وجه إلى الرجل من إنذار ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬مفهم ل يفهم ‪ :‬هو الذي يقوم بالفهام ل غيره ‪.‬‬
‫‪ -‬أي ‪ :‬صاحب عمل اسأتأجر عامل ليقوم له بعمل ما ‪ ،‬فقام به العامل على الوجه‬ ‫د‪ -‬ناطق ل يتكلم ‪ :‬ينطق بمعانيه وبما يحويه من دللت وعلم مع كونه ل يتكلم ‪.‬‬
‫الكمل ‪ ،‬فلم يعطه هذا الرجل حقه ‪ ،‬فالرسأول الكريم يحذره ‪ ،‬ويقول له ‪ :‬أنا‬ ‫‪ -5‬ما مظاهر وفاء الكتاب في نظر أمير الشعراء أحمد شوقي ؟‬
‫خصمه يوم القيامة "‬ ‫‪ -‬الكتاب صاحب وفي ل يجد فيه أي عيب مهما بحث عن ذلك ‪ ،‬وأنه كلما انتهى‬
‫‪ -4‬ما العمال التي ل يجوز أخذ أجر عنها في رأي بعض الحناف ؟‬ ‫من قراءة كتاب وجد الكثير من فضل هذا الكتاب ‪.‬‬
‫‪ -‬الذان للصلة ‪ ،‬والقامة لها ‪ ،‬وقراءة القرآن وتعليمه ‪.‬‬ ‫‪ -6‬لماذا أعلن )شوقي( أنه بدل الصحاب بالكتب في مطلع حديثه ؟‬
‫‪ -5‬إلى أي الرأيين تميل ‪ :‬رأي متقدمي الحناف أم رأي المتأخرين منهم ؟‬ ‫‪ -‬لنه لم يجد له صاحبا وافيا إل الكتاب ‪.‬‬
‫مـــحـمـــود‬ ‫علل لما تقول ‪.‬‬ ‫‪ -7‬دعا شوقي إلى تخير الكتب ‪ .‬فلماذا ؟‬
‫‪ -‬أميل إلى رأي المتأخرين ‪ ،‬لن هناك بعض الناس ل عمل لهم إل هذه‬ ‫‪ -‬لن السأترشاد بالكتب يهدي إلى الصواب ‪.‬‬
‫الشريفالجر‬
‫العمال ‪ ،‬وبالتالي ليس لهم مصدر دخل آخر ‪ ،‬ومن هنا يجوز أخذ‬
‫لمواجهة أعباء الحياة ومسأئولياتها ‪.‬‬
‫‪ -6‬إلم دعا السألم في إعطاء الجر للجير ؟‬
‫‪ -‬يدعو السألم إلى التعجيل بأداء الجر ‪ ،‬فيقول الرسأول الكريم ‪ " :‬أعطوا الجير‬
‫حقه قبل أن يجف عرقه "‬
‫الكلم‬
‫معناها‬ ‫الكلمة‬ ‫معناها‬
‫ة‬
‫‪ $$‬شغل عقلك ‪:‬‬ ‫يعلم به ويخوف مأنه‬ ‫ينذر‬ ‫يعظم‬ ‫يقدس‬
‫‪ -1‬مأاهو الذي تراه في الليل ثلث مأرات وفي النهار مأرة واحدة ؟‬
‫يأخذ حقه ويظلمه‬ ‫يجور عليه‬ ‫يرفع‬ ‫يعلي‬
‫‪ -2‬يسير بل رجلين ول يدخل إل بالذأنين مأاهو ؟‬
‫يشجع‬ ‫يحث‬ ‫السراع‬ ‫التعجيل‬
‫‪ -3‬ثلتة عـبروا جسأـرا ‪ ،‬الول رأى الجسأـر ومشى علية ‪ ،‬والثاني رأى الجسأـر‬
‫ولم يمشي علية ‪ ،‬والثالث لم يرى الجسأـر ولم يمشي عليه ‪ .‬كيف حصـل ذلك‬ ‫‪ $$‬السأئلة ‪:‬‬
‫‪ -4‬مأا تقول في هالك هلك وترك ‪ :‬خال ابن عمته ول خال لابن العمة غأيره ‪.‬‬ ‫‪ -1‬بم تدلل على احترام السألم للعمل ؟‬
‫‪ -‬الدليل على ذلك ‪:‬‬
‫وعمة ابن خاله ول عمة له غأيرها أيضا ‪.‬فما يكونان مأن هذا الميت ؟؟‬
‫‪ -5‬مأاهي الكلمة التي فيها ‪ 12‬نقطة وليس لها مأثيل في اللغة إل كلمة‪-‬‬
‫مأن حيث عدد النقاط‬
‫‪ -6‬مأا الية التي إذأا حذفت مأن أولها حرف العطف )و( فإنها يمكن قراءتها مأن‬
‫الجهتين ‪.‬‬
‫‪ -7‬مأا الشيء الذي يرتاد القبور بالليل ويدخل القصور في الليل ‪ ،‬ويخافه الرجال ‪،‬‬
‫وتحبه النساء ‪ ،‬ويهابه الملوك ‪ ،‬ويلعب به الطفال ‪ ،‬له شعر ووبر ‪ ،‬طعامأه الملح‬
‫والتمر ‪ ،‬يبدأ بحرف الميم ‪ ،‬وذأكر في القرآن الكريم ‪.‬‬

You might also like